نفساني - عرض مشاركة واحدة - **نفايات التاريخ**, للذين لا يبصرون حقـيقـة الخـلق ..

15-11-2002, 08:49 PM

...يؤؤ يا أمتاف ولا نص درجه ؟ :D
اعطيني نجمه على الاقل والا هلال :) هييين يا أمتاف , :)
تسلميلي يا فتتوا توقيعك هنا يشرفني ويسرني بعد
حفظك الله لغالينك

عسوول / كيفك وشلونك إن شاء الله طيب:)

مشكور ودفعتك أكيد لها دور في تشجيعي لأكمل ومادام الموضوع أعجبكم ونفع بعض لناس :D وبياخذون عليه درجات فهذا أقصى ما اتمناه ..

.........................................********* *******........................

نبي نكمل وإن شاء الله يكون الجميع قد ذكر الله وسبح له ..............

طبعا انتهت الحلقه الماضيه لما البطل إللي هو داروين نبش الارض نبش عشان يوصل لشيء يؤكد فيه نظريته ...

.تلفيقات التطور , الخداع في الرسومات.. :

أستند داروين ومؤيديه إلى بعض التلفيقات حتى يحفظون ماء الوجه :) فكانت فكرتهم هي: جمع بعض العظام الموجوده في باطن الارض لكائنات حيه لم يكتمل نموها بعد ورسم نماذج لها معتمدين فيها على مافي مخيلاتهم من معتقدات بأن تلك العظام ما هي إلا أشكال تحوليه ...وبما أن الناس يؤخذون با البراهين المرئيه , قاموا بإعادة تركيب تلك العظام برسومات تبين أنها لمخلوقات كانت موجوده في الماضي

يعني جمعوا عظام قط على " تكرمون " كلب على حصان وكونوا منها شكل كائن حي ثم قالو عليه هذا كائن كان موجود في الماضي
أو يقومون برسم إنسان قديم يمسك بعصا ومرتدي قطعه من الجلد , ويطار فريسته مثلا ويظهرونه بشخصيه معينه " كا الرجل في العصر الحجري مثلا

.....المهم ......يقول الكاتب :
..

يمكن لهذه الدراسات التي قامت على البقايا العظمية أن تكشف فقط عن خصائص عامة جدا للكائنات التي تعود لها. التفاصيل الموضحة موجودة في الأنسجة الرقيقة التي تتلاشى بسرعة مع الزمن. ومع التفسيرات التخمينية للأنسجة الطرية يصبح كل شيئ معقولا ضمن حدود خيال من يقوم بإنتاج البناء المعاد. ويشرح إرنست هوتون Earnest A. Hooten من جامعة هارفرد الوضع كالتالي:
إن محاولة استعادة الأنسجة الطرية عمل ينطوي على أكثر من مخاطرة. إذ لا تترك الشفتان والعينان والبروز الأنفي أي دلائل على الأجزاء العظمية المدفونة. يمكنك أن تضع على جمجمة إنسان نياندرتال رأس شمبانزي أو قسمات فيلسوف بنفس السهولة. هذه الإحياءات المزعومة للنماذج القديمة للإنسان لا تنطوي على قيمة علمية وهي أقرب إلى تضليل العامة... فلا تضع ثقتك بالبنيات المعادة.6

.

يعني من السهل جدا وضع جمجة قرد على هيكل عظمي لإنسان ومن الصعب جدا إعادة بناء اللحم والخلايا على أي جمجه للتأكد من كونها جمجمة كائن معين , أي لتحديد الهويه

دراسات أقيمت لتركيب مستحاثات مزيفة :
طبعا فكرة جمع عظام كائن على كائن آخر لم تنجح , فقرر العلماء صنع الكائن بأنفسهم ...فكان أن صنعوا :أولا:

**إنسان بيلتداون :
....لا يفوتكم ها النص , ففيه إصرار من داروين على أن الأنسان أصله قرد :)

.خرج تشارلز داروين، الطبيب و الباحث الغض في علم الإنسان القديم، بادعاء يزعم فيه أنه وجد بقايا من عظام فك وجمجمة في حفرة في بيلتداون في انكلترا عام 1912. وبالرغم من ان الجمجمة كانت شبيهة بجمجمة إنسان، إلا أن الفك كان مميزا على أنه فكٌ قِردي. أطلق على هذه العينات اسم "إنسان بيلتداون"، وبقولهم أنه يعود إلى 500 ألف سنة يظن التطوريون أنهم قد أتوا على براهين ثابتة على تطور الإنسان. وبقي "إنسان بيلتداون" لمدة أربعين سنة مادة الكتابات العلمية وبنيت عليه العديد من التفسيرات والشروحات والرسومات، وقُدمت المستحاثة كدليل حاسم على تطور الإنسان.

لكن على مين ها الكلام يا داروين هه ؟؟:)
ما مرت على هاالكلام 37 سنه تقريبا إلا ورجع علماء آخرين ودرسوا موضوع داروين وإنسان بيلتداون وأكتشفوا
**تزييف متعمد وإن ذاك الإنسان كان عباره عن جمجمة إنسان وفك قرد يسمى أورانغتان :)
**والأسنان اللذان يعودان إلى قرد الأورانغتان قد تم تركيبها بشكل اصطناعي، وأن الأدوات التي وجدت مع المستحاثة تزييف غير متقن تم شحذها بوسائل فولاذية. وبالتحليل التفصيلي الذي أتمه كل من أوكلي وفاينر وكلارك Oakley, Weiner, Clark تم كشف هذا الزيف للعامة عام 1953. تعود الجمجمة إلى 500 سنة فقط، وتبين أن العظام الفكية ليست إلا عظام قرد مات حديثا! أما الأسنان فقد تم ترتيبها بطريقة خاصة وأضيفت إلى الفك، وتم ملء نقاط الاتصال لتظهر شبيهة بأسنان الإنسان. ثم تم طلاء كل هذه القطع بثاني كرومات البوتاسيوم لتأخذ شكلا تاريخيا.
.........................علماء ويزيفون الحقائق . سبحان الله ... وش بتسوون الحين ؟؟ إيييييه سبحو لله ....لنا عوده إن شاء الله , :)