عرض مشاركة واحدة
قديم 04-09-2009, 07:58 AM   #7
*(سحابة مطر)*
عضو نشط


الصورة الرمزية *(سحابة مطر)*
*(سحابة مطر)* غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28345
 تاريخ التسجيل :  07 2009
 أخر زيارة : 19-05-2010 (12:59 AM)
 المشاركات : 91 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


نسيت أن أقول... أني غير متزوجه ..
وأما البدايات ...
مص إبهامي أول مشاكلي وكانت منذ أن كان عمري خمس سنين ... ومازالت لكن مع مص الابهام أضع يدي الأخرى في السرة في بطني .. أهلي يقولون ماعلاقة هذا بهذا .. ولماذا مع بعض ... ولا تزال ...
السرقة كانت منذ أن كان عمري ست سنين وهذا عندما كان والدي يتهاوشون وأمي تحزم أمتعتها وأنا كنت في السيارة ومددت يدي على درج أبي في السيارة .. ولاتزال بل أصبحت أشد من نصف ريال لفئة الخمس مئة وأكثر ...
وأما الممارسة للعادة السرية كانت بدايتها في الثامنه عندما بدأت أبحث عن التحميل في الثلاجه لأستعملها وعندما لا أجد كنت أستعمل فصم التمر (نواتها) ثم ... إلى ما وصلت إليه ... ومازلت وأشد ...
أما تناول الأدويه بجرعات عاليه أول مره كانت عندما كنت في سن الرابعة عشر عندما أعطت أمي عشائها لأخي عندما باشرت على العائله كلها إلا هو لأني أكره ... فأعطته أمي نصيبها ... فجريت لغرفتي وتناولت كرتون كامل من دواء بونستان كنت استختدمه للصداع النصفي ... وأغمى علي فذهبوا بي أهلي لشيخ على بالهم فيني جني وما قصر الشيخ وقال لهم فيني جني مسلم .. لا بارك الله فيه لأني أعاني حتى الأن من أهلي بوصفي بأني متلبسه بجني مسلم لا يتأثر بالقران (على بالهم مهما رحت لشيخ وقال مافيها شيء أنهم متأثر الجني لأنه مسلم) المهم فقت من الاغماء وقلت لأهلي ما فعلت وذهبوا بي للأسعاف ... وتركتها ورجعت لها بعد سنتين أي عندما كان عمري السابعة عشر ... لكن السبب كان لا أستطيع إزاحة الفكرة من رأسي .. أريد أموت ولكن إذا فعلتها أريد من يساعدني ولما يساعدوني الاسعاف أبكي لماذا لم أنجح ... ومازلت ... أكثر شيء أربع شهور وأرجع ومرات كذا مره بالشهر ...
وعصبيتي بدأت منذ أن كنت في سن الثالث عشر ... ومازلت بل أشتد ...
والخوف الرهيب من الموت (الهلع) في سن السادسة عشر ... واختفى بعد سنه ورجعت لي منذ سنه كان بالليل واشتد منذ شهرين وصار بالنهار واشتد أكثر بالليل وأصبحوا يصفون لي (10 ملغ بالنهار و20 ملغ بالليل ) مع أنه كان بالليل فقط ..
تجريح يدي عندما رسبت بالمدرسة وعدت دور ونجحت أصبحت أعتقد بأني فاشله جداً وأستحق العقاب وكان عندما كان عمري في سن السابعة عشر ...
وكنت لا أخبر أحداً عندما أذهب للأسعاف بأني تناولت أدويه وكانوا يعالجون الأعراض فقط ولكن بدأت أزيد في الأدوية وأتناول الانسولين بجرعات أكبر ... فكنت أخاف من الموت وأصبحت أخبرهم ودائما فتح محضر للانتحار ...
بدأت في العلاج عندما كان عمري في العشرين عند الاطباء النفسيين راحت سنتين وأنا أحس بالضياع ...
ووصلت محاولات الانتحار أكثر من عشرين ... بالاخير سخر الله لي دكتورة أحسست بأنها بدأت تفهمني وبدأت معها مشوار الثمان سنوات ...
أما عن علاقاتي بالآخرين إذا عرف أحد شيء عن حياتي أو تشكيت له فر هارباً ... ولكن بعد أن عرفت هذه الدكتوره أقصد الاستشاريه وأنا لم أعد في حاجة أحد ... ورجعت أحس بالوحدة ورغبة مساعدة أحد بعدما أحسست بالملل منها ...
وعلى فكرة في سن السابعة والعشرين بعد وفاة أبي بيومين عملوا لي جلسات كهرباء ثلاث أو أربع وجلست شهرين ورجعت حليمه لعادتها القديمه ...
وكنت خلال هذه السنوات الثمان يتم تنويم شهرين في كل سنه عقب محاولة الانتحار إلا قبل ثلاث سنين قرر الفريق الطبي عدم تنومي ويكتفون بإسعافي ثم إخراجي وعدم وصف العلاج إلا بشكل أسبوعي ...
ومع ذلك لم أكف عن المحاولات فتطرق اليأس إلى قلوبهم ....
وسالفتي مع أهلي سالفه ...
أخاف تدخون من كثرة الأحداث وهذا وأنا مختصره مره ومن كثر ما مريت على أخصائيات ودكاتره أعرف ما الأحداث التي يرودنها فوصفتها لكم ...