11-09-2009, 09:02 AM
|
#1
|
عضو نشط
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 28685
|
تاريخ التسجيل : 09 2009
|
أخر زيارة : 05-11-2009 (12:12 PM)
|
المشاركات :
51 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
و قرن في بيوتكن
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الرهاب عند النساء
اذا امرأة رافضة ان تذهب الي عملها او لما تلاقيه من مشاكل كثيرة في العمل و نقول لها لا لابد ان تواجهي هذه المشكلات لا بد ان تتلقي علاجا لتوةاجهي المجتمع
اذا كان الله عز و جل قال ( و قرن في بيوتكن ) و لا يعلم بطبيعه الخلق الا هوه ( ألا يعلم من خلق و هوه اللطيف الخبير )
فلماذا لا نترك النساء في ممكلكتهن لننا لا نستطيع ان نغير طبيعتهن التي خلقهن بها المولي عز وجل
يقول الرسول صلي الله عليه و سلم ( رفقا بالقوارير ) عندما نبحث في معني هذا الحديث و يؤكد ذلك العلم ، ان الجهاز العصبي للمرأة أقل تحملا للمشاكل الحياة
و ان كون المرأة تقر في بيتها فهذا ليس من باب حماية المجتمع من الأختلاط و لكن ايضا هذا في صالح المرأة ، لأن المراة في بيتها لا تتعامل سوي مع زوي ارحامها و هم مهما قست اطباعهم فهم أفضل من الغرباء الذين لا تربط بينهم عاطفة
اتذكر يوما اخذت جدتي لزيارة أقربائنا جيراننا ، و جدت جدتي تخاف من عبور الشارع و تنظر الي السيارات كأنها تنظر الي وحوش كاسرة
هكذا كانت طبيعة النساء في الماضي ، الحياء الخجل القرار في البيوت
ماذا استفدنا من خروج المرأة من بيتها
امراض الخوف لدي النساء ضعف المصابين من الرجال
هل نغير جسد الأنسان ليتناسب مع الحضارة المزعومة أم نعود الي جذورنا التي لا تتعرض مع فطرة الأنسان و خلقه
|
|
|