عرض مشاركة واحدة
قديم 24-01-2010, 02:44 AM   #6
كاسبر
عضو


الصورة الرمزية كاسبر
كاسبر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29559
 تاريخ التسجيل :  01 2010
 أخر زيارة : 05-03-2011 (07:29 AM)
 المشاركات : 16 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


لا تعليق اوفقك بكل ما كتبته
افهم ان في داخلي وحده ولكني ارفضها ولا اريد الاستسلام لها
فتخنقني
احاول الانشغال قدر المستطاع لا ألا اكون في سلطتها
قبل زمن اتخذت قرار فرغم التحاقي بالكليه قمت بالآتحاق بمعهد الحاسب في العصر
فكنت في الصباح بالكليه وبعد العصر في المعهد ولا البث الا ان اعود فاقوم بالعباء المنزل
وبعض المراجعات لا أخلد للنوم وانا منهكه فكان هذا حل يرضيني رغم الضغوط
مما قصرت في امور اخرى تجاه بعض علاماتي في الكليه
وبعد تخرجي بحثت عن اي وظيفه كانت ,, سواء تناسب تخصصي او لا ,, ولكن ما كل ما يتمناه المرء يدركه
بعدها بدأت بأستماعي لبعض الأشرطه الدينيه التي كنت احب ان اقتنيها ولا اجد الوقت مسبقا لسماعها
سمعتها وربما حفظت بعضها
اقتنيت الكتب لأاشغل حالي ووقتي بها ورغم حبي للقراءه فأنا اضيق بالصفحه العاشره او بعد مده فأرمي به
اشغلت وقت بفنون المنزل من طبخ وترتيب ,,ولكن مملت كل الحلول
كيف اجد حل في نطاق دائره محدود
لايسمح لي بالزيارات
أبي واخوتي كثيرين الخوف فلا مرافق لي
امي تلزم بعض هوياتها اليدويه
ومقاسمه سماع الاخبار مع ابي يوميا
اخوتي لا يتواجدون الا وقت الوجبات بينما اكون منشغله في التحضير والتقديم مايخص قبل وبعد الوجبه
فيتقاسمون اخبار اعمالهم اليوميه وهواياتهم الشبابيه
لجات لتجاذب الحديث مع الصديقات ع الهاتف او الماسنجر ولكن احسست بمللهم فأنا استقي من اخبارهم وما يجول منهم فقط
ومن اين لي بالاخبار
غير حديثي عن بعض المنتديات وبعض الاكتشافات العلميه الدنينه والتي لا تجذهم بأي صله
,,,,
فقدت الحلول ولكن مازلت احضى بالاصرار ففي قلبي امل بالله كبير
بأن اصلح من حالي واطورها
ففكرت ببعض العلوم النفسيه في الأنترنت
لا أتفهم نفسي واعالجها واعيش صفوي
وامده لمن حولي لمن يلجئون لي بين الحين والاخر
,,,
نعم اضيق من همي من شعوري فاهرب من افكاري فأصل لآفكر بحزن وهم من اكن لهم الحب
نعم البعض يضيق من كثره اهتمامي واضيق لاني ضايقته بأهتمامي واكثر التاسف
اضيق ان عجزت عن مد الراحه لمن حولي
**ربما اهتمامي براحه غيري هو قلت حيلتي بمد الراحه لنفسي ...

شكرا أمدك الله بالعافيه والرحه والرضا