|
دقة التشخيص تؤثر على نوع العلاج وبالتالي على امكانية الشفاء
دكتور بالنسبة للتشخيص اعتبر الاطباء وجود فكرة متسلطة على ذهني لا استطيع مقاومتها ليلا ونهارا اعتبروه وسواس والفعل القهري الذي يصدر مني هو الرغبة في الموت والبعض الاخر اعتبرها مجرد شعور بالذنب المرافق للكابة والبعض الاخر اعتبرها خليط من الوسواس القهري والكابة انا الح على معرفة التشخيص لان اكيد العلاج يختلف باختلاف التشخيص.انا اسالك اذا كانت الاعراض عندي مجرد كابة فماذا تسمي بقاء الفكرة متسلطة على تفكيري حتى لو تحسن مزاجي؟ وارجو ان تخبريني كيف يمكن ان اتصالح مع نفسي؟كيف يمكن ان اقبل نفسي واتسامح معها؟لان الكلام الذي ذكرته حضرتك اني كنت مراهقا اعرفوعندما اواجه نفسي واقول انها مجرد غلطة وانا كنت مراهقا وتبت منها فان هذا لا يجعلني انسى الفكرة ولا يجعلني احس براحة الضمير.كيف يمكن ان احس براحة الضمير؟انا اعتقد انه لا يوجد حل مقنع يمكن من خلاله ان اتقبل نفسي واتصالح معها مرة ثانية.انا لست قانط من رحمة الله ولكن ايضا احساسي بان الله قد غفر لي لا يجعلني اشعر بالراحة.الشيء الوحيد الذي يجعلني اشعر بالراحة هو شيء واحد اقامة الحد انا اخطات ويجب ان اتحمل نتيجة خطائي عندما افكر بهذه الطريقة اشعر بالراحة.اما انا كنت مراهق وان الله غفور رحيم هذا صحيح لكنه لا يجعلني اشعر براحة الضمير او اشعر باحترامي لنفسي.شكرا
|