28-02-2010, 12:39 PM
|
#17
|
عضـو مُـبـدع
استشارات باراسايكولوجي 
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 29717
|
تاريخ التسجيل : 02 2010
|
أخر زيارة : 24-11-2022 (01:24 PM)
|
المشاركات :
658 [
+
] |
التقييم : 10
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Greenyellow
|
|
الشيخ عايش القرعان - استضلفة وحوار خاص الى منتدى نفساني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة noooor
أخي الكريم : عايش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
هل أنت الذي تكتب بمعرف " الشيخ عايش " هو نفسه الراقي عايش القرعان الذي أجرت معه مجلة نون حوار ,, ؟؟
إن كنت هو فحسب ماقرأت أنك كنت في السابق تستخدم الجن فهل بعد توبتك تركتك الجن أي لم يؤذونك لأننا كما قرأنا من قصص لبعض الرقاة ممن أستخدموا الجن أنهم تعرضوا للأذية منهم لأن هناك من الجن من يدعي أنه مسلم وهو خلاف ذلك ,,؟؟
وبارك الباري بك ووفقك لكل خير ,,
|
الشيخ عايش القرعان
نعم أخي نور –انا الشيخ عايش القرعان المعالج بالرقية الشرعية وصاحب الفيديوهات المصورة
بالنسبة لأستخدام الجن فلنختار عبارات ومصطلحات دقيقة في التعبير
أنا لم اتوب لأنني لم اخطيء
الإتصال بالجن أمر قديم جديد – هناك من الناس من يتصلون بالجن وهم ليسوا معالجين – الجن اتصلوا بالإنس وطلبوا من الإنس العلم والفتوى .
الجن المسلم هم من طلب الإتصال بي وقبلت ذلك ولم يكن هناك أي نوع من الاستخدام – طلبوا ان اسمح لهم بالمساعدة في طرد الجني الصارع للإنسان بتوجيه نداء واضح بين "توكلوا ايها الجن الصالح المؤمن بطرد هذا الجني الصارع" مع متابعة الرقية والتلاوة.
وهناك مئات الفيديوهات الموثقة وشهود هذه المرحلة احياء – وقد ارتكزت انذاك على فتوى ابن تيمية وفتوى ابن عثيمين في إجازة الاتصال بالجن – وفي اجازة استخدام الجن في المباحات
ولا يخفى على أحد أن كثيرا من المعالجين مدعين حمل راية الدعوة للجن صارع الجسد يقيمون علاقات مع ذلك الجني ويطلبون منه معلومات حول مرض المريض ويطلبون من هذا الجني الذي كان بوذيا قبل دقيق ان يقوم بمعاونتهم بطرد عوارض الاجساد والموضوع شرحه يطول ولكن للإختصار اكتفي.
وبعد الدراسة الميدانية والحوار بيني وبين المحبين والغيورين على مصلحتي ومصلحة الأمة أوقفت هذا الإتصال . لأن هناك فرق بين الإتصال وبين العهود – المتصل يستطيع وقف هذا الإتصال في الوقت الذي يريد وليس للجن عليه سلطان .
أما المعاهد فلا يستطيع أن يعاهد الا بالخضوع للشيطان قولا وعملا ومعاهد الشيطان لا يستطيع الإنفكاك لأنه باع نفسه للشيطان .
أما المخدوع من المعالجين والذين تعدوا موضوع الاتصال باستدراج الجن الكافر والشيطان لهم فانهم حال محاولتهم الانفكاك من هذا الأمر يؤذون من اولئك الجن والشياطين لانهم اصبحوا ملبوسين وحلهم الوحيد اللجؤ الى معالج متبع للكتاب والسنة ونقض العهد بين يدي المعالج ويتم هنا طرد الطرد ويحرر جسد ذلك المستخدم.
وهناك اخطأ قاتلة صدرت من علماء لهم وزنهم بين علماء الأمة ، ومن هذه الاخطأ ما ورد من فتوى ابن تيمية باجازة الاستخدام المشروط مع الجن وما صرح به ابن تيمية نقضه في مداخلات اخرى له ، وعندما اشير الى ابن تيمية لا يعني انني اوجه الاساءة له فهو عالم سني وسيخنا ولكن ما أورده قد يقصد به غير ما فهمنا وواجبنا توضيح الأمر وكل انسان يؤخذ منه ويرد عليه الا رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤخذ منه ولا يرد عليه.
وما أود ايضاحه ان الجن لا يستطيعون عمل شيء في عالم الإنس الا قليل من الاعتداءات وخدمة السحر ومرافقة صاحب النفس الحاسدة.
ولو كان الجن لديهم القدرة على التدخل لدخلوا من خلال صفوة الخلق وهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن خلال صحابته والتابعين .
ولو كان لديهم الإذن لتدخلوا بتأمين المأكل والمشرب للجيوش الاسلامية ولقاتلوا الى جانب الجيوش الاسلامية ،
ويا ليت لديهم القدرة لقاموا مقامنا بتحرير المقدسات الاسلامية ؟؟؟؟
الجن في عالمهم ونحن في عالمنا وهذا هو الواقع
لا زواج بين الجن والإنس
لا استخدام للجن
هناك استدراج من الشيطان فليحذر الجميع
ولنطلع على ما اورده ابن تيمية في فتاواه
هل حارب اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الجن وبالعكس
يقول ابن تيميه في فتاواه ج4/ص492 لم يقاتل الصحابة الجن:
والمقصود هنا أن ألجن لم تشترك في القتال ضد ألبشر من خلال نشر ألدعوة الأسلامية ، حيث أن ألجن مكلفون في عالمهم بنشر ألدعوة فيما بينهم .
لم يقاتل على ولا غيره من الصحابة الجن ولا قاتل أحد من الإنس لا فى بئر ذات العلم ولا غيرها والحديث المروى فى قتاله للجن موضع مكذوب بإتفاق أهل المعرفة ولم يقاتل على قط على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لعسكر كان خمسين ألفا أو ثلاثين ألفا فضلا عن أن يكون وحده قد حمل فيهم ومغازيه التى شهدها مع رسول الله وقاتل فيها كانت تسعة بدرا وأحدا والخندق وخيبر وفتح مكة ويوم حنين وغيرها وأكثر ما يكون المشركون فى الأحزاب وهى الخندق وكانوا محاصرين للمدينة ولم يقتتلوا هم والمسلمون كلهم وإنما كان يقتتل قليل منهم وقليل من الكفار وفيها قتل على عمرو بن عبدود العامرى ولم يبارز على وحده قط إلا واحدا ولم يبارز إثنين وأما يوم خيبر فقد ثبت فى الصحيح أن النبى صلى الله عليه وسلم قال لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه فأعطاها لعلى وكانت أيام خيبر أياما متعددة وحصونها فتح على يد على رضى الله عنه بعضها.
|
|
|