03-03-2010, 01:51 AM
|
#38
|
عضو دائم ( لديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 27460
|
تاريخ التسجيل : 04 2009
|
أخر زيارة : 23-03-2012 (02:38 PM)
|
المشاركات :
950 [
+
] |
التقييم : 50
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ عايش
الشيخ عايش القرعان
أخي الحبيب يحيي غوردوا لك وجهة نظرك في تحليل مفهومك للكتاب والسنة .
أخي الفاضل القرآن الكريم والسنة الصحيحة لم يرد فيهما ذكر التوابع
ما ذكرته فيه الدليل الكافي بالنسبة لي ولأهل السنة
هذه فتوى فضيلة الشيخ المرحوم بإذن الله " عبد العزيز ابن باز " عن أم الصبيان وهي إحدى التوابع عند السحرة
وهو ينكر فيها معتقدات بعض الناس بمسمى أم الصبيان وما تسببه واتخاذ الحجب والتمائم للعلاج والوقاية منها ولكنه لا ينكر اعتداء الجن على الإنس وعلاجه بما هو مشروع وإليكم الفتوى كاملة :
(((تسأل عن الحجاب، وعن أم الصبيان، -لعلها تقصد الحجاب من أم الصبيان- وتقول: إنها قرأت كلاماً طويلاً عن أم الصبيان مروي عن سليمان عليه السلام، وترجو من سماحة الشيخ التوجيه، وهل لهذه المسميات تأثير على الإنسان؟ جزاكم الله خيراً.
بسم الله، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.. فهذه الأشياء التي يقولها الناس عن أم الصبيان كلها لا أصل لها ولا تعتبر، وإنما هي من خرافات العامة ويزعمون أنها جنية مع الصبيان، وهذا كله لا أصل له، وهكذا ما ينسبون إلى سليمان كله لا أساس له ولا يعتبر ولا يعتمد عليه، كل إنسان معه ملك وشيطان كما أخبر به النبي -صلى الله عليه وسلم-، كل إنسان معه قرين ليس خاصاً بزيد ولا بعمرو، فمن أطاع الله واستقام على أمره كفاه الله شر شيطانه، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- لما قيل له: وأنت يا رسول الله معك شيطان؟ قال: (نعم، إلا أن الله أعانني عليه فأسلم). أما أم الصبيان فلا أساس لها ولا صحة لهذا الخبر ولهذا القول،
.
|
|
|
|