05-03-2010, 04:04 PM
|
#15
|
عضو نشط
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 29956
|
تاريخ التسجيل : 03 2010
|
أخر زيارة : 22-06-2010 (03:24 PM)
|
المشاركات :
53 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسلام علي
مشكور جداً
لكن أخي أنا طالب علم وشيخي هو شيخ كبير بحر من العلم ورجل معروف سلفي
متبحر نقي العقيدة وله برامج على قناة الشارقة الإماراتية وله طلبة علم كبار وتتلمذ على أيادي مشايخ مثل الألباني الحاصل إنه على خير أحسبه كذلك ولا أزكي على الله أحداً , كنت أصلي التراويح خلفه في رمضان وبين الركعات يجيب على بعض الأسئلة فسألة أخ " معي جن يعينني على فعل الخير فما الحكم " قال له الشيخ " يجوز " .
أعرف أنه لابد وأن يكون الشخص طالب علم قوي وعنده يقين وعلم وقوة كي لا يستدرجه الشيطان وما إلى ذلك وأن بعض العلماء بل الأكثر حرج على هذا الأمر من باب سد الذريعة
لكن البعض الآخر من العلماء الكرام أباح التعاون مع الجن في أعمال الخير
فلماذا ننكر عليهم ؟
ننكر على من يستعين بالجن إذا دخل في الشركيات والعزائم والدجل و و و
لكن من صلح ظاهره وباطنه لم ننكر عليه ؟؟
ملاحظة : رأيي الشخصي هو عدم جواز التعاون مع الجن المسلم من باب سد الذريعة , لكن أنا هنا أتلكم عن رأي علماء آخرين أباحوه .
|
أخي الحبيب أشكرك على مداخلتك وأنا من الإمارات - أبوظبي واعرف أن الشارقة مليئة بطلبة العلم الأقوياء السلفيين وانا أدري ان هناك من المشايخ من أجاز ما قلت عنه أنت ولكن أنا لا أعتقد انه صواب وما قاله الآخرون بعدم الجواز هو الأصوب وبالذات في مسألة الرقية والعلاج بالقرآن حيث أن الراقي يكون جل إعتماده على الجن المعاونين له وينسى قوة وجبروت القرآن على الجن وكذلك يكون التعلق بمن معه من الجن ويضعف توكله على الخالق واكثر من استعانوا بالجن في العلاج إما ضلوا وإما تركوا الإستعانة ولكن بعد ما عانوا الأمرين وفي النهاية اخي الحمدلله اننا متفقين على ان الرأي الأصوب هو ترك الإستعانة او المساعدة مع إختلاف المسميات وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين...........أخوك في الله أبو يوسف.
|
|
|