.
كم مغبوط بنعمة هي داؤه، ومحروم من دواء حرمانه هو شفاؤه! كم من خير منشور، وشر مستور! ورب محبوب في مكروه، ومكروه في محبوب!{ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ } [البقرة:216].
لا تكره المكروه عندحلوله ,؛, إن العواقب لم تزل متباينه
كم نعمة لا يُستهان بشكرها ,؛, لله في طي المكاره كامنه
الشيخ علي عبد الخالق القرني ,,