الكتاب قديم في تخصصة 1973م لكنه شبه خالد بمعطياتة الأهم من كثير من التفكير الأدبي والفلسفي والديني* أبتعتة الليلة من مكتبة الرشد بعنوان "علم النفس الاجتماعي"
تأليف وليم و . لامبرت
وولاس إ . لامبرت
ترجمة الدكتورة سلوى الملا
مراجعة الدكتور محمد عثمان نجاتي
مكتبة أصول علم النفس - دار الشروق الطبعة الثانية 1993م
يتحدث بأسلوب جميل عن " إدراك الاحداث الاجتماعية والحكم عليها "
"الدلالة الاجتماعية للاتجاهات وطبيعتها"
"الفرد في المواقف الاجتماعية"
"الثقافة في علم النفس الاجتماعي"
وموضوعات تفصيلية وهو مناسب لصناعة معايير أكثر تقدماً من معايير السرب أو القطيع (أختر أحدهما ) الذي تنتمي اليه .. كما هو موضوعي "محفز قد يصنع حاجة" لدى القراء ... والحقيقة أن ما دفعني لإقتنائة هو موضوع "الاتجاة أو التوجة attutude " وأشارتة العابرة الى ما يسمى الاتجاهات الميكافيلية و (المهارة في المناورة) .. يقول في موضوع الاتجاهات مثلا ( إذا نشأ لدى فرد ما إتجاة قوي سلبي أو إيجابي تجاة الشيوعية , مثلاً , فإنة ينظر الى أي فعل يقوم به الشيوعيون أو المعادون للشيوعية ويقيّمة بطريقة متحيزة . ومع تحليل النفس بعناية يستطيع هذا الشخص بالفعل أن يحس برد فعلة المتشكك أو الكاره ( أو الفخور والمتوحد ) عندما يسمع بنشاطاتهم . وبالمثل , فعندما يتبيّن أن شخصاً تعرّفنا به حديثاً له نفس آرائنا تجاه قضايا اجتماعية متنوعة , فإننا نستطيع أن نحس بنمو مشاعر حسنه تجاهة ) وعن أحد البحوث يقول ( فقد طلب من الصغار البروتستانت الاجابة على السؤال (كيف ترى اليهود؟) وحلّلت إجاباتهم للبحث فيما يختص بالتحيز ؟ . وقد وجد أنه في سن الخامسة لم يعبر أي منهم عن أي تحيز أو تمييز بينما عبر 27% منهم في سن العاشرة عن ذلك وكان الاطفال بحلول العاشرة يبدون التمييز بوضوح باستبعاد الاطفال اليهود من جماعة أصدقائهم ) .
*يقول أحد التربويين أن القراءة الابداعية Creative Reading (لكتابنا مثلا) تقود الى أنتاج نص أدبي أو فلسفي مغاير ومنتمي في آن .