عرض مشاركة واحدة
قديم 10-05-2010, 12:49 AM   #2
الشيخ عايش
عضـو مُـبـدع
استشارات باراسايكولوجي


الصورة الرمزية الشيخ عايش
الشيخ عايش غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29717
 تاريخ التسجيل :  02 2010
 أخر زيارة : 24-11-2022 (01:24 PM)
 المشاركات : 658 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Greenyellow
الشيخ عايش القرعان معالج بالرقية الشرعية والطاقة الحيوية وحقول التفكير



درجات مس الجن
في حالة المس
هو عبارة عن غزو من جني أو شيطان لطبيعة الإنسان وهالته، فيؤثر هذا الجني أو الشيطان على مدارك الإنسان الحسية ويؤثر على كهربة المخ مباشرة ويوقع الشعور بالحزن أو الألم، ويحدث ارتعاشات حركيه متصله تؤثر على جسد الإنسان، ومن الممكن أن يطرح الإنسي نفسه للأرض ولا يبقى جسد الإنسي بحالة ارتخاء ومن الممكن أن يسمع الإنسي أصوات الناس المحيطين، ويدرك ما يدور حوله ويكون كالتائه ولا تكون عند الجني القدرة على رمي الجسد للأرض دون إرادة من الإنسان، ولا يستطيع أن ينطق الجني على لسان الإنسان في حالة المس لكن إذا استخدمنا الإيحاء النفسي فإن قرين الإنسان يضع الإنسان تحت تأثير عالٍ مستغلا ضعف حالة المريض النفسية فيصبح الممسوس موصل جيد للمعلومات التي يمليها عليه قرينه فيصبح الممسوس كقارئة الفنجان .
في حالة التلبس : "المس الزائد"
هي حالة متطورة للمس ينتج عنها سيطرة للجني الماس زائدة، يتمكن خلالها من تلبس جسد الإنسان ويرميه أرضا وفي هذه الحالة يتصلب الجسد ويطرح إلى الأرض وتكون أعضاء الجسد غاية في التصلب وفي هذه الحالة تكون احتمالية نطق الجني على جسد الإنسي واردة ومحتملة بل تصل إلى درجة اليقين ولو ضُرب المصروع لا يشعر بالضرب ولا يشعر بمن حوله وتتملك المريض قوة هائلة قد يؤذي المريض المعالج الضعيف والحضور .
في حالة الاقتران "المس الناقص"
هو عباره عن غزو شيطاني مصاحب غير متمكن، وهذا الغزو عبارة عن اقتران جني أو شيطان في جسد الإنسان ولا يكون له عليه سيطرة أما لضعف الجني أو الشيطان، أو لتحصن الانسان بالأذكار والدعوات ويبقى الشيطان في حالة ترقب حتى يضعف الأنسان فينقض عليه ويصرعه، عند التلاوة على المصاب تكون هناك حركات بالقدمين غير منتظمة وتتفاوت بالسرعة والقوة من إصابه إلى أخرى.
في حالة صرع الزيارة
وهو جزء من حالة التلبس "المس الزائد" إلا أن الجني في هذه الحالة لا يكون مصاحبا للمصاب، لكن عندما يتذكر الجني أن هذا الإنسان أذاه في ظرف ما تثور حمية هذا الجني فيذهب مسرعا إلى خصمه، فيتربص به حتى يصرعه ويتلذذ في تعذيبه، فيتركه ويعود من حيث أتى ويتم تصنيف هذا النوع من الصرع بمجرد السمع ولا تحصل أية انعكاسات على الجسد أثناء رقية المصاب إلا إذا رقي أثناء حدوث الحاله ويفضل للمريض أن يستكمل العلاج


 

رد مع اقتباس