عرض مشاركة واحدة
قديم 10-05-2010, 12:53 AM   #4
الشيخ عايش
عضـو مُـبـدع
استشارات باراسايكولوجي


الصورة الرمزية الشيخ عايش
الشيخ عايش غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29717
 تاريخ التسجيل :  02 2010
 أخر زيارة : 24-11-2022 (01:24 PM)
 المشاركات : 658 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Greenyellow
الشيخ عايش القرعان معالج بالرقية الشرعية والطاقة الحيوية وحقول التفكير



حالات من صرع الجن للإنس
ذكر الزرقاني في شرحه وعن سهل بن حنيف أنه خرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان بالخرار دخل ماءا يغتسل وكان رجلا وضاءً فمر به عامر بن ربيعة فقال لم ار كاليوم حسن شيء ولا جلد مخبأة فما لبث سهل ان لبط به – قال أبو أمامة وكان سهل رجل أبيض حسن مليح الجلد قال فقال له عامر بن ربيعة ما رأيت كاليوم عذراء أي بكر قال فوعك سهل مكانه واشتد قوي وعكه أي ألمه وفي الطريق الثاني فلبط أي صرع فكأنه صرع من شدة الوعك "4/406"
أخرج عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ امْرَأَةً جَاءَتْ بِابْنٍ لَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ ابْنِي هَذَا بِهِ جُنُونٌ وَإِنَّهُ يَأْخُذُهُ عِنْدَ غَدَائِنَا وَعَشَائِنَا فَيُفْسِدُ عَلَيْنَا فَمَسَحَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَدْرَهُ وَدَعَا فَثَعَّ ثَعَّةً قَالَ عَفَّانُ فَسَأَلْتُ أَعْرَابِيًّا فَقَالَ بَعْضُهُ عَلَى أَثَرِ بَعْضٍ وَخَرَجَ مِنْ جَوْفِهِ مِثْلُ الْجَرْوِ الْأَسْوَدِ وَشُفِيَ "2174" وفي رواية أخرى فثع أي فسعل إخرج الحديث أحمد مكرر والدرامي. رواه الهيثمي في مجمع الزوائد "9 / 2"
رواه أحمد والطبراني وفيه فرقد السبخي وثقه ابن معين والعجلي وضعفه غيرهما
روى الإمام أحمد وأبو داود والطبراني
من حديث أم إبّان بنت الوازع عن ابيها أن جدها الزارع انطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بابن له مجنون - أو ابن أخت له - فقال جدي : فلما قدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة: قلت: يا رسول الله، أن معي ابنا لي _ أو ابن أخت لي – مجنونا أتيتك به تدعو الله عز وجل له فقال "ائتني به" قال فانطلقت إليه وهو في الركاب فأطلقت عنه ثياب السفر والبسته ثوبين حسنين وأخذت بيده حتى انتهيت به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "أدنه مني اجعل ظهره مما يليني" قال: فأخذ بمجامع ثوبه من أعلاه وأسفله فجعل يضرب ظهره حتى رأيت بياض ابطيه وهو يقول: "أخرج عدو الله، اخرج عدو الله" فأقبل ينظر نظر الصحيح ليس بنظره الأول ثم أقعده رسول الله صلى الله عليه وسلم بين يديه فدعا له بماء فمسح وجهه ودعا له، فلم يكن في الوفد أحد بعد دعوة رسول الله يفضل عليه رواه الهيثمي في مجمع الزوائد " 9/3"وقال رواه الطبراني وأم أبان لم يرو مطر
وعن الوازع قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم والأشج المنذر بن ابن عاصم أو عامر بن المنذر ومعهم رجل مصاب فانتهوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما رأوا النبي صلى الله عليه وسلم وثبوا عن رواحلهم فقبلوا يده ثم نزل وعثمان فعقل رواحلهم وأخرج عيبته ففتحها ثم أتى النبي فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا اشج إن فيك خلتين يحبهما الله ورسوله الحلم والأناة قال يا رسول الله أنا أتخلقهما أو جبلني الله عليهما قال بل جبلك الله عليهما قال الحمد لله الذي جبلني على خلتين يحبهما الله ورسوله فقال الوازع يا رسول الله إن معي خالا مصابا فادع الله له قال أين هو إئتني به قال فصنعت به مثل ما صنع وعثمان ألبسته ثوبيه فأتيته فأخذ طائفة من ردائه فرفعها حتى رأيت بياض إبطه ثم ضرب بظهره قال اخرج عدو الله فولى وجهه وهو ينظر نظر رجل صحيح رواه المنذري في مجمع الزوائد "9/2"رواه أحمد وفيه هند بنت الوازع ولم أعرفها وبقية رجاله ثقات
روى أحمد في مسنده حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ يَعْلَى بْنِ مُرَّةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ أَتَتْهُ امْرَأَةٌ بِابْنٍ لَهَا قَدْ أَصَابَهُ لَمَمٌ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اخْرُجْ عَدُوَّ اللَّهِ أَنَا رَسُولُ اللَّهِ قَالَ فَبَرَأَ فَأَهْدَتْ لَهُ كَبْشَيْنِ وَشَيْئًا مِنْ أَقِطٍ وَسَمْنٍ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا يَعْلَى خُذْ الْأَقِطَ وَالسَّمْنَ وَخُذْ أَحَدَ الْكَبْشَيْنِ وَرُدَّ عَلَيْهَا الْآخَرَ و قَالَ وَكِيعٌ مَرَّةً عَنْ أَبِيهِ وَلَمْ يَقُلْ يَا يَعْلَى "16905"
رواه الهيثمي في مجمع الزوائد وقال رجال أحمد رجال الصحيح "9/6"
روى الهيثمي في مجمع الزوائد " 9/3"
عن سليمان بن عمرو بن الأحوص الأزدي قال حدثتني أمي أنها رأت رسول الله صلى الله عليه وسلم رمى الجمرة من بطن الوادي وخلفه إنسان يستره من الناس أن يصيبوه بالحجارة وهو يقول أيها الناس لا يقتل بعضكم بعضا وإذا رميتم فارموا بمثل حصى الخذف ثم أقبل فأتته امرأة بابن لها فقالت يا نبي الله إن ابني هذا ذاهب العقل فادع الله قال لها إئتنني بماء فأتته بماء في تور من حجارة فتفل فيه وغسل فيه وجهه ثم دعا فيه ثم قال إذهبي فاغسليه به واستشفي الله فقلت لها هبي لي منه قليلا لابني هذا فأخذت منه قليلا بأصابعي فمسحت بها شقة ابني فكان من أبر الناس فسألت المرأة ما فعل ابنها قالت برئ أحسن البرء قلت روى أبو داود منه رمي الحجارة رواه أحمد والطبراني ورجاله وثقوا وفي بعضهم ضعف
وكذلك صحابة رسول الله طردوا الجن عن بني آدم
أخرج ابن السني وأبو يعلى وأبو نعيم في الحلية عن الوليد بن مسلم عن ابن هليعة عن عبداله بن هبيرة؛ عن حنش الصنعاني عن ابن مسعود قال: بينما أنا والنبي صلى الله عليه وسلم في بعض طرقات المدينة إذا برجل قد صرع فدنوت منه فقرأت في أذنه فاستوى جالسا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ماذا قرأت في أذنه يا ابن أم عبد ؟ " فقلت: فداك أبي وأمي قرأت : "من سورة المؤمنون" أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ (115) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي بعثني بالحق لو قرأها موقن على جبل لزال" "631 "
المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد
علي بن المكري المعبراتي روي عن أحمد أشياء منها قال كنت في مسجد أحمد بن حنبل فأنفذ إليه المتوكل بصاحب له يعلمه أن جارية بها صرع وسأله أن يدعو الله تعالى لها بالعافية فأخرج له أحمد نعل خشب بشراك خوص للوضوء فدفعه إلى صاحب له وقال له تمضي إلى دار أمير المؤمنين وتجلس ثم رأس الجارية وتقول له قال لك أحمد أيما أحب إليك أن تخرج من هذه الجارية أو عملا بهذا النعل فمضى إليه وقال له مثل قوله فقال المارد على لسان المراءه السمع والطاعة ولو أمرنا أحمد أن لا نقيم بالعراق ما أقمنا به هو أطاع الله ومن أطاع الله أطاعه كل شيء وخرج من الجارية وزوجت فلما مات أحمد عاودها المارد فأنفذ المتوكل إلى المروزي وعرفه الحال فأخذ المروزي النعل ومضى إلى الجارية فتكلم المارد على لسانها وقال لا أخرج من هذه ولا أطيعك ولا أقبل منك أحمد بن حنبل أطاع الله فأمرنا بطاعته. "2/267"


 

رد مع اقتباس