عرض مشاركة واحدة
قديم 23-05-2010, 11:56 PM   #8
مكتئب جديد
عضو نشط


الصورة الرمزية مكتئب جديد
مكتئب جديد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30504
 تاريخ التسجيل :  05 2010
 أخر زيارة : 24-08-2016 (02:28 AM)
 المشاركات : 92 [ + ]
 التقييم :  21
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلجات نفس مشاهدة المشاركة
والله اني محترمه رغبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــتكم في عدم النصح الا

اني بعد التوضيح لكلامنا الذي هو والله يااخوتي اننا نشعر بكم ونتالم لكلمااااتكم لذا

لانستطيع الصمت والجااااااااام الحروف

ومنعها من السير هنا للمواساة
نريد الدعــــــــــــــــــــاء لكم ...لذا ندخــــــــــــــــــل مواضيعكم ..


ونعرف انكم والحــمدلله مؤمنون ومطيعون لربكم وبإذن الله هو البلاء سيكون رفعه لدرجــــــــــــــاتكم عندالله

فهو يحب العبد فيبتليه ...

اسال الله لكم عافية لاتزول وقبولا يوم المثول ..وراحه وشفاءا لايغادر سقما

اعذرونا إن ..لم تروق لكم كلماتنا ولاكن ثقوا اننا ناصحون وبكم والله شاعرون

ولم نتكلم الا كي نخبركم ان القرب من الله والدعاء الدعاء ...سيجلوا همك ويريح انفسكم


نرجوكم لا تزيد حروفنا الصادقه التي لم تاتي الا لارادة الخير واراحتكم

كفايه الهم لاتزيدوا على انفسكم هموما اخرى ...

الله يفرج همكم ويكون في عونكم ..........آمــــــــــــــــــــــين يـــــــــــــارب
شكرا لكى ولكل ناصح , واعلم والله انكم تريدون لنا الخير وفى نيتكم النصح
ولذلك طلبت منكم عدم النصيحة لانها تسوئنى وتزيدهمى وهمكم ايضا فما يضايق المسلم يضايق اخيه ايضا
يقول الرسول الكريم مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى

واعلموا ايضا ان البلاء تارة يكون لمحو السيئات، كما في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ما يصيب المسلم من هم ولا حزن ولا وصب ولا نصب ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه. رواه مسلم.

ويكون لرفع الدرجات كما هو الحال في ابتلاء الله لأنبيائه، كما في الحديث الشريف: أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل... فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. رواه البخاري.

ويكون تارة لتمييز المؤمنين عن المنافقين، قال الله تعالى: وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ [العنكبوت:3].

ويكون عقابا للمؤمن على بعض ما ارتكبه من الذنوب، روى ابن ماجه وأحمد من حديث ثوبان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الرجل ليحرم الرزق بخطيئة يعملها.

فالمسلم الحاذق الفطن الذي سخر نفسه لطاعة الله يمكن أن يدرك سبب ما يصيبه من البلاء، لأنه إما أن يأتيه بعد اقتراف شيء مما نهى الله عنه، أو تفريط فيما أمر به، أولا يكون له سبب من ذلك فهو إذاً لرفع درجاته. وأما المنغمسون في المعاصي، دون توبة فإن الله قد يعجل لهم العقوبة في الدنيا غضبا عليهم وسخطا، ثم إذا ماتوا على المعصية كانوا في مشيئته يعاقبهم أو يعفو عنهم. انتهى النقل

فلا اعلم لا يصر البعض ان يجعل الاكتئاب عقوبه من الله
ولا ادعى لنفسى انه رفع للدرجات فهذه الدرجه للصديقين والانبياء
ولكن هو بلاء يصيب المؤمن ليكفر عنه ذنوبه حتى يزداد طهارة
فالحمد لله الذى ابتلانا ليزكينا ويطهرنا من الذنوب


 

رد مع اقتباس