نفساني - عرض مشاركة واحدة

27-06-2010, 11:35 PM

المؤمن يعمل الطاعات وهو وَجِلْ قال جل وعلا ﴿وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ﴾[المؤمنون:60]، ما معناها؟ يعني الذين يصلون ويتصدقون ويزكون ويصومون ويخافون أن لا يُتقبل الله منهم، هذا في الطاعات فكيف إذا أذنب ذنبا ماذا يكون حاله قال ابن مسعود: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه. وهذه الحال التي ينبغي أن نكون أن نتعاظم أن نذنب في حق الله جل وعلا..

ماالذي تريد الوصول اليه الحديث واضح يحرم المعازف ويقرنه مع الكبائر ..((ليكونن من امتي اقوام يستحلون ...الحديث))..

وليس كل مايوافق هوى النفس ناخذ به بحجة انه ينفر الناس ويشدد عليهم فالجنة حفت بالمكاره والنار حفت بالشهوات ..