أخوي الحمدلله الذي من عليك بالهداية وهذا دليل محبة الله لك.....فاحمدالله على هذه النعمة
يبدو أخي الفاضل إن مشكلتك الكبرى في تأنيب الضمير والخوف من العقاب نتيجة ما أقدمت عليه في السابق، لأن الأفكار والشعور بالذنب يأثر على كيمياء المخ ويسبب الإضطرابات اللي تشتكي من بعضها الآن، لذلك كف عن اللوم وجلد الذات
(ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً)
دام إنك رجعت إلى الجادة، فالتوبة تمحو ما قبلها، تذكر رحمة الله وأحسن ظنك به
تذكر
بأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له
أسأل الله أن يشفيك ويثبتك على الحق