عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-2010, 07:47 PM   #36
طلال بن قاسم
عضو نشط


الصورة الرمزية طلال بن قاسم
طلال بن قاسم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29091
 تاريخ التسجيل :  10 2009
 أخر زيارة : 16-03-2011 (07:00 AM)
 المشاركات : 199 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم فيصل مشاهدة المشاركة
اخي طلال بن قاسم
الشهادة في سبيل الله في فلسطين المحتلة ليس انتحار للنساء ولاللرجال
بل هو شرف لكل مسلم او مسلمه
ونعومه المراة كما تقول اخي ليست بالرفاهيه ولكن بالشعور بالمسووليه

في قافلة الحرية الاخيرة كان على متنها مجموعه من اخواتي الكويتيات والبحرينيات والجزائريات
وكانوا من النواعم في بلادهن
ولكن لم يمنعنهن ان يقدمو لهذا الدين الكبير ارواحهن واعز مايملكون

لو ترجع لايات الجهاد والقتال ستجد يا اخي طلال ان الخطاب شمولي وليس محدد لفئه الرجال
وان كانت بعض الايات تحدد جنس الرجل
ولكن في عموم الايات هناك حث من الله سبحانه وتعالى لعموم الامه بالجهاد
وطلب الاستشهاد

شكرا لك وطاب مساوك

أختك / ام فيصل

الجهاد على المرآة با أفتاء العلماء بالنسبة للمرآة هو :

1- أذا هاجمها العدو على أرضها و بيتها و و ممتلكتها ، الدليل :

فإن كان الجهاد واجباً وجوباً عينياً وجب على المرأة المشاركة فيه، والقيام بأقصى ما ‏تستطيعه من هجوم ودفاع وأعمال أخرى. ولا يقتصر دورها فيه على شيء معين، ولا ‏تتوقف مشاركتها فيه على إذن الزوج لأن فروض الأعيان -مثل الصلاة المفروضة وصيام ‏رمضان- لا يملك الزوج منع الزوجة منها.‏
وإن كان الجهاد واجباً وجوباً كفائياً فلا يجب على المرأة المشاركة فيه، وإن خرجت له ‏جاز لها ذلك وتثاب عليه، ويكون دورها هو القيام بخدمة المجاهدين، وصنع الطعام، لهم ‏ومداواة مريضهم، وإسعاف جريحهم ونحو ذلك. وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم ‏يخرج بالنساء في غزواته لهذا الغرض. ‏
ففي صحيح مسلم عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغزو بأم ‏سليم ونسوة من الأنصار معه إذا غزا، فيسقين بالماء، ويداوين الجرحى.‏
وفيه أيضاً عن أم عطية الأنصارية قالت: غزوت مع رسول صلى الله عليه وسلم سبع ‏غزوات، أخلفهم في رحالهم، فأصنع لهم الطعام، وأداوي الجرحى، وأقوم على المرضى.‏
وفي صحيح البخاري عن الربيع بنت معوذ قالت: كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه ‏وسلم فنسقي القوم ونخدمهم، ونردُّ الجرحى والقتلى إلى المدينة. إلى غير ذلك من ‏الأحاديث الصحيحة. وعصر الصحابة حافل بمثل هذه الوقائع. ‏
ويجوز للمرأة في هذه الحالة حمل السلاح دفاعاً عن نفسها لوهجم العدو عليها ، ففي ‏صحيح مسلم أن أم سليم اتخذت يوم حنين خنجراً فكان معها، فرآها أبو طلحة فقال يا ‏رسول الله: هذه أم سليم معها خنجر. فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما هذا ‏الخنجر؟ "فقالت: اتخذته إن دنا مني أحد من المشركين بقرت به بطنه. فجعل النبي صلى ‏الله عليه وسلم يضحك.‏
ثم إن قتلت المرأة أو ماتت في الجهاد فهي شهيدة - إن شاء الله تعالى- مثل الرجل لعموم ‏الأدلة.‏
والله أعلم.‏

مركز الفتوى .

هل رأيتي يا أختي الفرق بين أن تذهبي إلى فلسطين و هو أصلاً ليس جهاد بل حصار حتى و يجب على النسوة الذهاب لمعالجة المرضى و غيره من الأعمال الخيرية ، و ليس قتال و تشبه بالرجال المجاهدين و لكن تحمل سلاحاً للضرورة حيث اليهودي غدر و قتل الأنبياء فكيف بكم .


و عندما قلت النساء جنس ناعم ، نعم صدقت و رب الكعبة فوالله ، كم سمعنا من يهودي أخذ فتاة شابة من المسلمين و أغتصبها .

هذي حرب طاحنة أستيقضي يا أمة الإسلام هذي حرب تأكل كل شيء ، و العدو

ليس الأ حقير .

بل سمعنا كثير من نساء فلسطين مسجونات عند اسرئيل لماذا ؟

طبعاً الرجل يتعذب أما يقتل و أما يفرج عنه بعد هلاك مبرح ، أما المرآة تغصب بالذات

الشابة أذا سجنت على السلام هذا أيدي يهودي قذرة لا تعرف الرحمة .




 

رد مع اقتباس