نعم ,,
ألامنا تلتهمنا بشهوانيّـة و إلتذاذ ,,
ثم و بعد أن تخور قوانا ,,
تقيدنا بحبال الدمى و ترمي بنا إلى زاوية المسرح ,,
الموسوم ِ بالحياة ,,
يا للنصيب المميّز ,, من يتسلى بنا على تلكَ الخشبة ,, وحش !!
سيدتي ,, أسألكِ ,, هل نستطيع فكاكـًا ,, أجبيني ,,