يقول النبي صلى الله عليه وسلم (من كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت نيته الدنيا فرّق الله عليه ضيعته وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له) وفي حديث أخر (من جعل الهموم هماً واحداً هم آخرته كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك).
لا عيش إلا عيش السعداء........ممن عرفوا الله في الرخاء والشدة.....وعبدوه على حال الرجاء والخوف..........فأثابهم رضا وسكينة من عنده
أختي الشامخة جمعت من الدرر أنفسها، شكر الله لك ونفع بك