رَوِي الفؤادَ الواصبَ الصَّابي .. مِنْ أعذبِ الحُبِّ إيرادًا و اصِدَارَا
وَ احْكِي حَكَايَا اللّيْلِ ذُو شَجَن ٍ .. تُدَاعِبُ الرّوحَ فَتَغْفَى , وَ تَحْتَارَا
ألحُبُّ يَجْلبُ هَدْأة ً فِي لَيْلِهِ ؟؟ أمْ .. يُشْعِلُ النّفْسَ أَذْكَارًا وَ أشْعَارَا
سُمُوّ!