أختي صغيورة
قرأت أن الامريكيين الذين قضوا نحبهم في الفلوجة هم مدنيون يسمون متعاقدين أمنيين مع شركات أمنية أبرزها "بلاك ووتر" أحدهم كان يسدد ديون والده وهو من ولاية هاواي الامريكية وليسوا من القوات الرسمية والمارنيز . وشخصياً أذكر أنني قرأت عام 2000م في مجلة نيوزويك أن أمريكا ستُعد جيشاً من العراقيين في الخارج لغزو العراق ! ... قرأت أيضاً كتاب صغير يحكي فيه مجموعة من الضباط الاسرائيليين حكاية تمردهم على العدوان الاسرائيلي على الفلسطينيين وهم يعيشون في إسرائيل الآن ويعلنون دائماً رفضهم لسياسة التمييز ضد الفلسطينيين والتي شبهها أحدهم بسياسة الهولوكوست أو المحرقة النازية .
أليس الساسة دائماً حمقى بإستثناءات قليلة والمواطنون "غلابة" دائماً ؟