أحجار على رقعة الشطرنج (البروتكلات الجزء الاخير )
(ألم يعلم بان الله يرى) أيةقرأنية
في البداية أشهد الله اني لا اريد الفتنة بقدر ما اني أريد أن اعرض الحقيقة كل الحقيقة حتى لاتخفى عليكم خافية فيما يدور في دهاليز المؤمرات الموجة ألينا
وما سأروية لكم ليس الى قطرة من غيث هذة المؤمرات المحبوكة جيدا لتغييب عقولنا وادلجتها وفصلنا عن الواقع باختراع واقع افتراضي يستطيع ان يسيطر به المسيطرون على ذواتنا ويقضي على طموحاتنا وأمالنا
في البداية اود ان أعترف بذنبي وأتوب منة والتائب من الذنب كما لاذنب له
انا كنت احد اطراف المؤامرة التي حيكت لنا معشر المسلمين
البداية كانت في عام 1999 من ميلاد المسيح
ففي 9/9/1999
جاء رجل يدعى كوهين شلعاط الى المملكة العربية السعودية
وكان يحمل الجواز الامريكي وبأسم يحيى غوردو
جاء بالتحديد الى الرياض وسبب مجيئة هو في انة كان مرسل من احد كبار اليهود من عائلة روتشيلد العريقة ليدرس ثقافة المجتمع السعودي والمجتمع الاسلامي هناك بشكل العموم
وبعدما قضى أسبوعين ودرس الحالة وتعرف على الكثيرين من رجال الاعمال السعودين
تعرف على ثلاثة اشخاص هناك لهم صلة بعلم النفس وكان يريد يربطهم بنيثان روتشيلد رجل الاعمال اليهودي المعروف
الاول كان أسمة ابراهيم الحوراني
والثاني كان اسمة حمزة ألغامدي
والثالث كان يكنى بأبي مروان
وكان جميعهم لايعرفون بعضهم البعض
وبعدها بعام سافر حمزة الى نيويورك واجتمع مع نيثان روتشيلد
وبعدها عاد الى المملكة وأنشا موقع اليكتروني
واختفى على اثرها
وفي 31 /12 /2000
اتصل كوهين باالحوراني وطلب منة ملقاة ابو مروان
وأتصل بابو مروان وطلب مثل طلبة للحوراني
على ان يكون اللقاء في الرياض بشارع بالقرب من شارع البطحاء
وبالتحديد عند مطعم باسم اليمن السعيد وكان الموعد فجرا
فذهب الحوراني الى المطعم وكان لا يعرف أبو مروان وجلس في مكان
ووضع حاجياتة أمامة لكيلا يشاركة أحد الطاولة
وطلب الحوارني طبق فول قلابة وطبق بيض بالفرن وحبة تميس وشاي حليب عدني
وبعدها دخل أبو مروان وعندما راى الطلب علم أنة الحوارني ولكي يتأكد جلس بالقرب من الحوارني وطلب معصوب بالقشطة والعسل
وكانت كلمة السر ان يقول ابو مروان
ياخي المعصوب حقكم مرة مذهل
وتلاقا الاثنان
وجلس في طاولة واحدة
وبعدها بقليل جاء رجل مصري يدعى حازم
واعطى الحوارني ظرف ثم فر مسرعا
وفتح الحوراني الظرف واذا به تذكرتين الى نيويوك
وحزمة من الدولارات تقدر بعشرة ألاف
فأبتسم ابو مروان وابتسم الحوراني أيضا
وسافرو الى نيويورك في ذلك اليوم
وفي نيويورك وفي يوم 1/1/2001
اجتمع الحوراني وابو مروان ونيثان روتشيلد
في مركز التجارة العالمي
في الطابق 99
اجتمعوا في احد المطاعم الفاخرة التي يملكها نيثان
وحينها طلب الحوراني شرائح السلمون واصابع السمك
وطلب ابو مروان كبدة الاوز الطبق الفرنسي الشهير وكوب من الكركدية الحامض
فقال نيثان
اثناء ماكانو ا يتناولون عشائهم
ماهي الامراض النفسية التي يعاني منها مجتمعكم العربي
قال ابو مروان مجتمعاتنا لاتعاني من شي نحن نعيش بسكينة وهدوء
فضحك نيثان وقال هل لديكم قنوات نفسية جرائد نفسية مواقع نفسية
قال الحوراني لسنا بحاجة الى ذلك وأضاف بلهجتة الشر برى وبعيد
فضحك نيثان مرة واخرى وقال
نحن بصدد عمل شي ما (0ويقصد به تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر )
وتوابع هذة الشي لابد أن نخلق امراض نفسية
لكي يصدق العالم أنكم مرضى نفسيين
وان ماسنفعلة (0ويقصد به تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر )
كان بسبب امراضكم النفسية
ماأريدة منكم هو قيام احدكم بشراء موقع كنت قد طلبت من مجند مثلكم أنشاءة ولكنة فشل في أدراتة
وسوف امولة بكل مايطلب
فرفض أبو مروان هذا الطلب وقال لا لا
فضحك نيثان وقال أعتبر نفسي لم اسمعها أنت الان دخلت على ما تقولون (0سكة اللي يروح ومايرجعش)
فقبل الحوارني وأشترى الموقع
وندم ابو مروان ندمأً شديدا لأانة رفض وقال لا لا
غدا ساكمل نظرية المؤامرة
وتسع سنوات من الضياع
|