اصبحت هذه المشكله من المشكلات المتناميه فى مجتمعنا المصرى ...
فبعد الحادثة المدوية ؛ والتى وقعت من سنوات قلائل ؛ بإعلان وفاء قسطنطين
زوجة أحد الكهنه بمحافظة البحيره اسلامها ؛ والثورة المسيحية التى اعقبت
هذا الإعلان ؛ لدرجة تدخل البابا شنوده شخصيا فى الأمر ؛ والتأثير على مباحث
أمن الدوله التى لجأت لها وفاء للإحتماء بها من قومها ؛ وخذلان هذه السلطه القويه
( قوية اوى ؛ ماتتصوروووووووش) لها ؛ وتسليمها لأهلها ؛ لينتهى الأمر بسجنها
( مهما أسمو اجراءهم ) بدير وادى النطرون ؛ بعد إجبارها على التراجع عن الإسلام
وماأعقب هذه الواقعه من اسلام طبيبتين مسيحيتين ؛ تأثرا بما علماه عن الدين
الإسلامى ؛ ومن ثم تعقبهما من الهيئة الدينيه المسيحيه ( على اعلى المستويات)
وتكرار ماحدث مع وفاء قسطنطين معهما : من الإجبار على العوده للنصرانيه
ثم حبسهما بدير وادى النطرون ؛ الذى اصبح بحق ( معتقل المسلمات !!
والصحف تطالعنا من آن لآخر بتكرار اسلام مسيحيات ؛ لسن من العامه ؛
بل زوجات كهنه ورهبان ؛ الأمر الذى حدا بكبير النصارى فى مصر ( البابا
شنوده ) بمطالبة هؤلاء القساوسه بتحرى الدقه فى اختيار زوجاتهم !!!!!!
مواقف مؤسفه من اناس يدعون ان الإسلام ( انتشر بالسيف) !!!!!!!!!!!
وهاهم يسلطون على رقاب اتباعهم ؛ ليس السيوف فقط ؛ بل السكاكين
والمدى !!!!!!!!!!!!!!!