إذا صدر النقد عن نفس نقيه ؛ هادفه للخير ؛؛
فلا شك أنه سيبنى ؛ ويدعم
أما دوو النفوس الحقوده ؛ الذين لاهم لهم إلا هدم كل بناء
ورؤية الإنجازات أشلاء
فهؤلاء
لاوزن لهم ؛ ولقيمه
ولا يستحقون ان يُبذل فى الرد عليهم أقل عناء
حياك الله ياشاكر ؛؛
وكل سنه وانت طيب