جميل جدا تقاعلكم أخوانى الكرام ...
نصل مما قلتموه ؛ أن الرجل ؛ ذو خبره دوليه ؛ وكفاءه قانونيه ؛ لكنه بفتقد للخبره بالمجتمع المصرى
بمشكلات الرجل البسيط
رجل الشارع
وذلك لكترة تطوافه حول العالم ؛ فى مهام تفتيشيه يتطلبها منصبه ......
وابتعاده عن المعايشة اليوميه لهموم مجتمعنا ...
وذلك ما حعل القاعدة الجماهيريه ؛ والتى هى مناط الإختيار ؛ وعليها المعول الأكبر
فى إنجاح أو اسقاط المترشح ؛ لاتعرف عنه ؛ ولا عن خططه المستقبليه الشىء
الكثير ؛ وصارت تصريحاته المنثوره هنا وهناك ؛ غير كافيه لتكوين رأى عام موحد
ومحدد عنه ....
يعنى بالبلدى كدا : مالوش شعبيه .....
جميل جداً ...
ويبدو أن الرجل تنبه لهذه النقطه ؛ وأراد أكتساب قاعدة جماهيريه واسعه وكاسحه
فأعلن اتحاده ؛هو وجمعيته الإصلاحيه ؛ بالإخوان المسلمين ......
مارأيكم فى هذه الخطوه التى جاءت على النغمه المصريه الشهيره :
شيلنى ؛ وأشيلك !!!!!!!!!
بمعنى أن يستفيد الدكتور البرادعى من شعبية الإخوان المسلمين ؛ فى مقابل
أن يكون واجهه رسميه وقانونيه لجماعتهم ....
وفى ظل الخلاف الأيدلوجى العميق ؛ والمعلوم بين لبرالية الدكتور البرادعى ؛
ومنهج الإخوان المسلمين ....
كيف ترون هذا الإتحاد ؟؟
الآن ....
وفيما لو نجح الدكتور البرادعى فى الإنتخابات ...
منتظر تفاعلكم