|
الكل مهم فالطبيعه تكامليه وطبيعة المرض هي التي تحدد الأولويه في الترتيب
السلام عليكم...
اختي ودق وانا اخصائية مثلك لا انكر تلك النظره السلبيه للادوية النفسيه التي كانت سابقاً عندي وعند الكثير من الاخصائيين لكن الآن تغيرت بفضل الله ايضاً بعض الأطباء هداهم الله لايهتم بالعلاج النفسي لكن اتعرفين انا لا الومك لاني منذ فتره ليست بالكبيره بدأت اعي ذلك.
من الأهم ومن الأول في الترتيب "العلاج النفسي" أم "العلاج الدوائي"؟
العلاقه علاقة تكامل وكلاهما مهم وكلاهما من نعم الله علينا لافضل لنا بهما..إن طبيعة المرض تحدد الأولويه لمن ففي الامراض الذهانيه تاتي اهمية الاطباء يليهم في الاهميه الاخصائيين النفسين وكلاهما مهم"تكامل"
أما في الامراض العصابيه واضطرابات الشخصيه يكون الدور الاكبر للاخصائي النفسي يليه الدوائي واكرر كلاهما مهم
ليكون غير المتخصصين معنا في الصوره: فإن الذهان:هو المرض العقلي مثل الفصام،والعصاب:هوالمرض النفسي مثل الرهاب
حتى الاخصائي الاجتماعي له دوره واكرر القضيه قضية تكامل وليس تفاضل علينا ان نفهم ادوار بعضنا ونتعاون وكل ذلك في صالح المريض بإذن الله مثلاً الطبيب يتعاون مع الاخصائي في تقليل الدواء اذا كان من صالح البرنامج الذي يطبقه الاخصائي وهكذا.
|