عرض مشاركة واحدة
قديم 09-10-2010, 08:33 PM   #9
واثقة بالله
عضومجلس إدارة في نفساني


الصورة الرمزية واثقة بالله
واثقة بالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26107
 تاريخ التسجيل :  10 2008
 أخر زيارة : 18-06-2013 (07:29 PM)
 المشاركات : 9,896 [ + ]
 التقييم :  183
لوني المفضل : Cornflowerblue


نسأل الله أن يعافينا وسائر المسلمين من الوقوع بها

ويُعيننا على الذب ع ن أعراض المسلمين .

..

أختي الغالية

من باب التناصح وحرصا على أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

أرجو أن نتحرى نقل ما يصح عنه صلى الله عليه وسلم .






اقتباس:
قال النبي صلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذاغفرها صاحبها
اقتباس:



قال النبي صلى الله عليه وآله وصحبه سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبها .



هذا الحديث ضعيف جدا:


هنا الرابط:




كتب الحديث للشيخ الألباني ..





~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~


اقتباس:
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس



الصحيح



قال رسول صلى الله عليه وسلم((لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت : يا جبريل من هؤلاء ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم)


خلاصة الدرجة: صحيح








~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~






وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله 00 وبعد :




لا شك أن الغيبة من كبائر الذنوب والآثام ، وقد وردت فيها نصوص عظيمة في الكتاب والسنة تدل على خطورتها ، وأنها من الكبائر ، وما ذكرته الأخت السائلة من الآثار والأقوال لا يصح منها شيء فيما أحفظ ، وبعضها من الاسرائليات .




وفيما ورد في القرآن ، وما صح من السنة النبوية غنية عن هذه النقولات الواهية ، وأنصحك بمراجعة رياض الصالحين ، فقد ذكر النووي رحمه الله جملة عظيمة من الأحاديث في هذا الباب وغيره .




والله ولي التوفيق .


فتوى الشيخ:عزيز فرحان العنزي


**************




هنا تعليقا للشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله تعالى قال فيه :



لا شك أن الغيبة كبيرة من كبائر الذنوب ، وهي مُتعلِّقة بِحَقّ الْمَخلُوق ، وحقوق الْخَلْق مَبْنِيّة على الْمُقاصَة ، لِقوله عليه الصلاة والسلام : من كانت لـه مظلمة لأحد من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم ، إن كان له عمل صالح أخذ منه بِقَدْرِ مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فَحُمِلَ عليه . رواه البخاري .
ولقوله عليه الصلاة والسلام : لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يُقَاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء . رواه مسلم .

وأما قول : " المغتاب إذا مات قبل أن يتوب فهو أول من يدخـل النار ، وإذا تاب فهو آخر من يدخل الجنّـة " ، فهو قول يحتاج إلى دليل ، ولا أعلم دليلا يَصِح في ذلك .

والله تعالى أعلم .



~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~




اقتباس:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار






هذا نص الحديث الصحيح::




قال الرسول عليه الصلاة والسلام (( من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار)) .




صحيح








~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

منقول للفائدة


 
التعديل الأخير تم بواسطة واثقة بالله ; 13-10-2010 الساعة 08:38 AM