11-10-2010, 01:28 AM
|
#14
|
عضو فعال
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 31879
|
تاريخ التسجيل : 10 2010
|
أخر زيارة : 25-03-2011 (04:45 AM)
|
المشاركات :
25 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
صباحك قطعه من السكر
طرح رائع وفكرة أحببتها وهى مرجع وبذات الوقت يعافيك ربي استاذي القدير ال دمعة
مكتبة باذخة بالعطاء / وس/ ننهل ان شالله منها علما وثقافة
بالنسبة لأضافتي وأسال الله السداد بمااقتبسته
فائدة حليب ووزر الابل
أَنَسٍ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ نَاسًا اجْتَوَوْا فِي الْمَدِينَةِ فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَلْحَقُوا بِرَاعِيهِ يَعْنِي الابِلَ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَلَحِقُوا بِرَاعِيهِ فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَلَحَتْ أَبْدَانُهُمْ فَقَتَلُوا الرَّاعِيَ وَسَاقُوا الإبلَ فَبَلَغَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَبَعَثَ فِي طَلَبِهِمْ فَجِيءَ بِهِمْ فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ . رواه البخاري
قال القزاز اجتووا أي لم يوافقهم طعامها وقال ابن العربي داء يأخذ من الوباء وفي رواية أخرى استوخموا قال وهو بمعناه وقال غيره داء يصيب الجوف وفي رواية أبي عوانة عن أنس في هذه القصة فعظمت بطونهم .
وقد أثبتت التجارب بجامعة أم درمان بالسودان
على أن أبوال الأبل تعالج أمراض الكبد الوبائي بأنواعه بذات c ،
سبحان الله حين وصف النبي صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم الدواء و العلاج للقوم
الذين أتو المدينة و قد كانو يشتكون من أن جو المدينة أثر عليهم حيث نصحهم و دلهم
على شرب أبوال و لبن أبل الصدقة حيث كانو قد أصابهم داء الأستسقاء و هذا المرض
هو تجمع مائي بالبطن سببه الكبد ، فشربو منها و تعافو وهذا مذكور في الطب النبوي
و في الأحاديث فمن علم النبي صلى الله عليه و آله و صحبه وسلم أن في أبوال الأبل شفاء لهم إلا عن طريق الوحي .
فهذا الطب النبوي المؤيد بالوحي طب النبوة المعجز ، و هناك الكثير و الكثير ستظهر خلال هذه الأيام تثبت علو كعب الطب النبوي في العلاجات
وفي أثر عن الشافعي رضي الله عنه أورده السيوطي في المنهج السوي والمنهل الروي يقول : ثلاثة أشياء دواء للداء الذي ليس لا دواء له ، الذي أعيا الأطباء أن يداووه : العنب ولبن اللقاح وقصب السكر ، ولولا قصب السكر ما أقمتُ بمصر.
علاج السرطان بألبان وأبوال الإبل
يذكر صاحب كتاب طريق الهداية في درء مخاطر الجن والشياطين
أنه أخبر عن نفر من البادية عالجوا أربعة أشخاص مصابين بسرطان الدم
وقد أتوا ببعضهم من لندن مباشرة بعد ما يأسوا من علاجهم وفقد الأمل بالشفاء
وحكم على بعضهم بنهاية الموت لأنه سرطان الدم ، ولكن عناية الله وقدرته فوق تصور البشر وفوق كل شيء، فجاءوا بهؤلاء النفر إلى بعض رعاة الإبل وخصصوا لهم مكان في خيام وأحموهم من الطعام لمدة أربعين يوما ثُم كان طعامهم وعلاجهم حليب الإبل مع شيء من بولها خاصة الناقة البكر لأنها أنفع وأسرع للعلاج وحليبها أقوى خاصة من رعت من الحمض وغيره من النباتات البرية وقد شفوا تماما وأصبح أحدهم كأنه في قمة الشباب وذلك فضل الله
دمتم بحفظ الرحمــن.
|
|
|