عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-2010, 10:41 PM   #4
عايشه بحلم
عضومجلس إدارة في نفساني
حـلم واقعـــــى


الصورة الرمزية عايشه بحلم
عايشه بحلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30889
 تاريخ التسجيل :  06 2010
 أخر زيارة : 20-08-2021 (06:21 PM)
 المشاركات : 12,703 [ + ]
 التقييم :  144
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوراني مشاهدة المشاركة
نحن كمسلمون ، يجب أن نحتكم في الحكم والتعامل ما بين الذكر والأنثى الى ماقاله الله تعالى ، وما قاله رسولنا الكريم في سنته المطهره ،،،

فلماذا نرى كل هذه الفروقات في التعامل ،؟

هل هو ضعف شخصية الأنثى واستيلاء الولد على الحق الأكبر في القول والفعل

؟؟
أخى الفاضل كل ما تفضلت بطرحى صحيح 100%

أرى من الظلم والإجحاف بحق الإنثى أن تطبق عليها بعض الأحكام من الأهل والمجتمع ولا أقول الشريعة لأن شرع الله بعيد كل البعد عن الظلم ..

ففى الحديث القدسي ..
عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ، يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ، يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم ، يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ، يا عبادي ، إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم ، يا عبادي ، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ، يا عبادي ، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئا ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ، يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ) .

إن خالقنا عندما خلق الذكر والانثى جعلهما على قدم المساواة لا فضل على الآخر إلا بالتقوى ..
لكننا نجد أنفسنا في مجتمع تغيرت معايرة في كل شئ تقريباً .. إلى أن وصلت حتى فى درجة الثواب والعقاب ..لربما يكون لهما نفس حجم الخطأ لكننا نرى العين تغض الطرف عن الذكر لما سطرته عقولهم الفارغه من أمثال نائيه الوالد عيبه في جيبه أو يشيل عيبه معاه..

ربما في بعض الأخطاء الكبيرة تقتل الفتاة من قبل الأهل والوالد يواصل حياته ويستمر في خطائه بدون أن يمس بأذى حتى وإن كان نوع هذا الأذى مجرد نطق ..

أحياناً نجد حقوق الفتاة مهضومه حتى في إختيارها لمن يشركها حياتها بعدم أخذ رأيها أو رفضهم الغير مبرر له..
أمور كثيرة تظلم فيها الأنثى إلى أن وصل ذلك في ميراثها ..

هذة أمراض كثرة وتسببت في خلق الضغينه والحقد والبغضاء والعداوة بين الأسرة الواحدة ..

ونجد لها من الثأثيرات والعقد النفسيه مالله به عليم ,,

هذا مجرد رأى ..لا يغير من الحقيقه شئ .


 

رد مع اقتباس