17-10-2010, 08:55 AM
|
#22
|
خبيرة في الرقية الشرعيه والحجامه
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 29716
|
تاريخ التسجيل : 02 2010
|
أخر زيارة : 18-03-2011 (12:11 AM)
|
المشاركات :
777 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اريد ان اسال لك سؤال
هل نحن افضل من سيد البشر
محمد صلى الله عليه وسلم
هل نحن افضل من امهات المؤمنين
عائشة رضي الله عنهم
سحروا وابتلي كل منهم بالسحر
وانا هنا عزيزتي معالجة وهذا دوري التشخيص
واوضع العلاج
اتمني ان تحمدي الله عزوجل انك عرفتي عدوك
لكي تحاربية بالعلاج والرقية والقران
ماهو الغريب ياابنتي في التشخيص
لماذا الاجابة على الاسئلة وكيف يتم التشخيص
واعلمي انه التشخيص توفيق من الله عزوجل
واذا اردتي اخذ العلاج فهذا الحل في وضعك
البدء في العلاج وعدم التسويف
وبلاء الله كله خير
عزيزتي قراءة القران حسب نيتك هل كنت تقرئي بهدف الرقية واريد ك ان تعرفي يكشف السحرفي الجسم العلاج لانه يجمع بين العلاج والرقية يعني اثنين في واحد وكذلك الشىء الثاني الذي يكشفه هو النية في القراءة
النية في الرقية
إن حضور القلب وحسن القصد وصلاح النية من أهم الأمور في الرقية ، يقول رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "إنَّما الأعْمالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّمَا لِكُلّ امرىءٍ مَا نَوَى" ، وقيل النية هى القصد والعزم على فعل الشىء، ومحلها القلب، لا تعلق لها باللسان أصلاً ، فهي الإرادة السابقة للعمل اللاحق ، والرقية تكون بنية أن يمن الله سبحانه وتعالى على المريض بالراحة والطمأنينة والشفاء ، وتندرج تحت هذه النية :
الرقية بنية التحصين .
الرقية بنية إبطال السحر .
الرقية بنية حرق وتعذيب الشيطان .
الرقية بنية جذب وإحضار الشيطان .
الرقية بنية طرد وإبعاد الشيطان .
ونحن عرفنا عن طريق اجاباتك لانستطيع ان نشخص دون وجود اجابات في الاسئلة
أختي الفاضلة رعاك الله وحفظك وأيدك بتأييده
يا أختي كل ما يحدث معك سببه الشيطان
أريد منك أن تعرفي ذلك وتتيقني منه
وإن رجعت إلى المواضيع التي تتكلم عن أعراض الإصابة ستجدين هذا مكتوباً بينها
تمني الموت أو الخوف منه والرغبة في الإنتحار والوساوس
هذه كلها من العارض
لما بدأت العلاج يحاول تثبيط همتك
أنت الآن في حرب
وكلمة حرب شاملة كافية وافية
حرب بينيك وبين الشيطان
وأسلحته واضحة وبينة .. هذه كلها من أسلحته يستخدمها معك
ولو كان لديه القوة والقدرة على إيقافك بالقوة عن العلاج لفعل .. ولكنه لا يقدر.. لأنه أضعف منك ..
عندما خلق الله جدك ( آدم عليه السلام ) جعل الملائكة تسجد له وطلب من الشيطان أن يسجد له فأبى .. ولذلك فهو يكن لنا العداوة من تلك الساعة التي أخرج فيها من الجنة بسبب معصيته .. لأنه يظن أنه أخرج بسبب آدم .. هو متكبر لا يرى الحق ولا يريد رؤيته ..
هل تريدين له أن يتغلب عليك وأن يخرجك من الجنة كما خرج هو منها ؟؟؟؟
إن أردت ذلك فاستجيبي له ..
تخيلي هذا العذاب .. في الدنيا ملازم لك ومتعب لك وفي الآخرة ملازم لك في النار ( لا قدر الله )
عليك أن تحرصي على دخول الجنة وما قرب إليها من عمل ..
كونك تحسي بالضيق والبكاء والألم والوساوس
في جسدك فهذه كلها من علامات الشفاء بإذن الله ..
أي أنك تسيرين على الطريق الصحيح للشفاء إن شاء الله ..
فالعارض يتأثر ويتأذى بالعلاج
فبالله عليك لا تتوقفي ولا تيأسي من روح الله واستمري فنحن معك ..
وقبل أن نكون معك فالله معك .. والله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين ..
لا تيأسي .. تفائلي فالقادم أحلى وأجمل بإذن الله
|
|
|