تعتبر هذه الرسالة أول خطوة يتخذها الغرب لإقامة كيان لليهود على تراب فلسطين، وقد قطعت فيها الحكومة البريطانية تعهدا بإقامة دولة لليهود في فلسطين.
ولا زال الفلسطينيون يعانون الأمرين منذ أن وطأت أقدام اليهود أرض فلسطين، فنكبة شردتهم من ديارهم عام 1948، ونكسة دمرت بيوتهم عام 1967، وانتهاكات وقتل وتدمير مستمر حتى هذه اللحظة.
ربنا أنصر أخواننا في كل بقاء الأرض أنك على كل شيء قدير
تحياتي أستاذ إبراهيم على هذا التذكير