من وجهه نظري الدم العربي بين الغفوة واليقظة مثل الواحد عندما يكون نايم ومش نايم
يظل كل لحظة في غفلة ويغلبه النعاس
وكل واحد معه كشاف يرى طريقة فقط ولا يريد أن ينير الطريق لبقية الناس
فيظل العيش في هذة الأوضاع بين ظلمات الليالي وبنتظار شروق الشمس كي تعيد الأبتسامة
لكل من عانى وفقد أخوان لهُ
فرج الله قريب
تحياتي لكِ أختي عطر