بعد سنة من تناول اللوستريل ( زولفت ) و بعد الأمل بالتحسن
أنتكست بشهر أيلول و جائتني نوبة ( لا أعرف ماذا أسميها )
و وصل الأمر لمحاولة أنتحار .... و الغريب أن أحد لم يشعر بي و بألمي
رغم أنهم حولي و لكنهم عاجزون أو لا يفهمون
أنا الأن على الأنفرانيل منذ أيام و بصراحة الأعراض الجانبية مدمرة لكني متفائل