يقول حبيبنا صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما عليها "
ويقول عليه الصلاة والسلام: "من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله" فما معنى في ذمة الله؟ تعني أنك في رعاية الله تعالى وحفظه طوال اليوم. فما أعظم هذه الجائزة من رب العالمين.
جزاك الله خيراً أخي الشاكر.