عرض مشاركة واحدة
قديم 09-12-2010, 08:54 AM   #11
نورحياتي إنطفأ
عضو مميز جدا وفـعال


الصورة الرمزية نورحياتي إنطفأ
نورحياتي إنطفأ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32065
 تاريخ التسجيل :  10 2010
 أخر زيارة : 10-06-2011 (10:25 PM)
 المشاركات : 1,638 [ + ]
 التقييم :  48
لوني المفضل : Cadetblue


اختي نسمة

جوابي على استفساراتك من واقع تجاربي وقراءاتي :


اقتباس:
كيف نواجه مشاكلنا دون الهروب منها ....

ان نحدد المشكلة نجلس بهدوء واناقش مع نفسي الامور التي تسبب لي ازمة او مشكلة

اقتباس:
وكيف نغير من انفسنا؟؟؟؟

بعد ماتحددي من انتي؟ ومن هم ؟ ماذا تريدين بالضبط ؟

ستعرفين الطريقة التي تعبرين بها عن نفسك المهم خلي اهدافك واضحة بالحياه ولكي لاتتوهي بطرق متشعبة اجعلي الرسول قدوتك في كل شيء فهناك كتب تتكلم عن شخص الرسول وتعاملاته هي افضل مثال لنا واقوى قدوة . قلدي الرسول باخلاقة وبطريقة حلة لمشاكلة الخاصة .

اقتباس:
وما هو المقياس للتغيير؟؟
المقياس يجب ان يكون قوي وثابت ولايستطيع احد ان يزعزع ثقتك به لذلك اجعلي الدين مقياسك

اقتباس:
هل هو نظرة العادات؟؟ ام نظرة الشخص لنفسه والامور ؟؟؟؟
من الطبيعي ان تؤثر البية بالانسان ولنظرته لنفسة لكن إذا عرفنا العلاقة بينهما عرفنا كيف نفككها ببطء ونستبدلها بامور من الشرع والدين سواء كانت بانفسنا او بالمحيطين بنا

وطبعا راح تكون تجربة قاسية في البداية حاولي ان تبدئي من نفسك لانك اذا استمريتي على سلوكيات مثالية لفترة طويلة واصبحت سمة من سمات شخصيتك وبتوفيق من الله ستجدين ان الكل ينقاد لك ويصبح كلامك مصدق ويصبح التغيرر سهل عليكي بمحيطك .. يعني اهتمي انكي انتي تكونين قدوة لغيرك وان تصبحي افضل الموجودين رجاحة عقل وهدوء ومرجعية بكل شيء

وصدقيني ان الناس ستنقاد لك لانها ستحتاج ثقتك بنفسك وستحتاج حسك بالامان النفسي والثق بالله امر كثير منا يبحث عنه.


اقتباس:
واذا كان التغيير مهما و ضروريا فما هو اتجاه هذا التغيير؟؟
أبدئي من نفسك لان الله سبحانة وتعالى حينما قال في كتابة العظيم "


إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ

للشيخ عبد العزيز بن باز

س : ما تفسيـر قـول الحق تبارك وتعـالى في سـورة الرعـد : (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) ؟

ج : الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه : (وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ)
وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه : (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة .

وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الآية الأخرى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير .

من برنامج نور على الدرب الشريط الثالث عشر.


اقتباس:
واذا كنا نرى انفسنا على حق والآخرين ليسوا كذلك ( من وجهة النظر الواقعية و الحق ) و هم يرون العكس وفي نفس الوقت تفرض علينا الظروف التعايش مع هؤلاء الاشخاص و هم لا يريدون تغيير ذواتهم او اصلاحها لعدم رؤيتهم لهذه الذوات على حقيقتها .... فما الحل؟؟؟
هناك استراتيجيات لفتح الابواب المغلقة

اذكر ان الدكتور الخليفي الله يذكرة بالخير

قال كلمة : قال المراة لديها سلاح ومسالة خذ واعطي والمراة الذكية تتلاعب بهذة المصالح بالطريقة التي تخدم فيها نفسها ولاتقول انا ضعيفة انتي غير ضعيفة انتي بيدك سلاح المصالح .

وانا لي اضافة ايضا إذا كان طرف المشكلة رجل

فالافضل ان لا تتعامل معه المراة بعقلها إذا كان لايؤثر فيه المنطق بل تتعامل بانوثتها

فالرجل يتعاطف مع الانثى ولايتعاطف مع الرجل يعني استخدمي ضعفك معه إذا كان من النوع الذي لايستجيب للمنطق فيه اسلوب يكسر كل قواعد المنطق

واكثر النساء مفطورة على اللف والدوران فهو من طبعها "بس للاسف انا مش منهم هههه " بس داخلة دورة علشان اتعلم .. والقصد ان الامر لا ياتي بالمناطحة


هذة قراتها في موقع صيد الفوائد ونقلتها بالمعنى


يانسمة موضوعك مثلك

انتي دخلتي مثل النسمة وباستعجال كتبتي الموضوع

اتمنى انكي استفدتي

تحيتي


 

رد مع اقتباس