حُـزْنٌ بَرَانِي ، وأشواقٌ رَعَتْ كبدي
يـا ويـحَ نـفسي مِنْ حُزْنٍ وأشْوَاقِ
أُكَـلِّـفُ الـنَفْسَ صَبْراً وهي جَازِعَةٌ
والـصـبرُ في الحُبِّ أعيا كُلَّ مُشتاقِ
ذائقة تنحني لها الحروف والاقلام إجلالا
وتقف امامها الكلمات حيارى
امتعني كثيرا الوقوف امام هذا الابداع
وسنبقى بالقرب دوما ننتظر القادم من بوحك الراقي
تقديري وامتناني
مجاديف الأمل