عرض مشاركة واحدة
قديم 04-01-2011, 12:52 PM   #5
يحي غوردو
عضو دائم ( لديه حصانه )


الصورة الرمزية يحي غوردو
يحي غوردو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27460
 تاريخ التسجيل :  04 2009
 أخر زيارة : 23-03-2012 (02:38 PM)
 المشاركات : 950 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


--------------------------------------------
[1]- ابن حجر العسقلاني، فتح الباري، كتاب بدء الخلق.




[2]- أبو بكر جابر الجزائري، عقيدة المؤمن، ص 228.

[3]- أبو محمد علي بن أحمد بن حزم الظاهري،الفصل في الملل والأهواء والنحل.

[4]- أبو الـحسن مـحمد بن الـحسين الآبري، مناقب الشافعي.

[5]- ابن حجر العسقلاني، فتح الباري، كتاب بدء الخلق.

[6]- أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي الدرداء مرفوعاً.

[7]- أخرجه الإمام أحمد وروى بعضه أبو داود في سننه.

[8]- ابن حجر العسقلاني، فتح الباري.

[9]- سنن الدارمي، من كتاب فضائل القرآن.

[10]- كتاب الحيوان الكبرى ص.402

[11]- محمد متولي الشعراوي، قصص الأنبياء، ص. 212

[12]- الحافظ ابن كثير الدمشقي، قصص الأنبياء، ص. 437.

[13]- بدر الدين الشبلي، آكام المرجان في عجائب وغرائب الجان، ص. 90 – 94 .

[14]- أنظر تفسير القرطبي.

[15]- ابن تيمية، دقائق التفسير، 2 /134. كما ورد أيضا في: مجموع الفتاوى، 35/112

[16]- ابن تيمية، مجموع الفتاوى، ج. 13 /77.

[17]- ابن تيمية، مجموع الفتاوى، ج.11 /285

[18]- ابن تيمية، مجموع الفتاوى 35/114

[19] - ابن تيمية، مجموع الفتاوى 11/ 289

[20]- ابن تيمية، مجموع الفتاوى 11/465-468

[21]- ابن تيمية، مجموع الفتاوى 13 / 92

[22]- ابن تيمية، دقائق التفسير 2 /143

[23]- ابن تيمية، مجموع الفتاوى 1/360

[24]- روى الطبراني عن بن عباس في قوله تعالى:) لو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطو أيديهم( (الأنعام/ 93) قال هذا عند الموت والبسط الضرب يضربون وجوههم وادبارهم، ويشهد له قوله تعالى في سورة القتال:)فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوهمم وأدبارهم((الأنفال /55) وهذا وإن كان قبل الدفن فهو من جملة العذاب الواقع قبل يوم القيامة وإنما اضيف العذاب إلى القبر لكون معظمه يقع فيه ولكون الغالب على الموتى أن يقبروا وإلا فالكافر ومن شاء الله تعذيبه من العصاة يعذب بعد موته ولو لم يدفن ولكن ذلك محجوب عن الخلق الا من شاء الله قوله وقوله جل ذكره سنعذبهم مرتين (أنظر: فتح الباري في شرح صحيح البخاري)

[25]- آكام المرجان في عجاب وغرائب الجان، بدر الدين الشبلى، ص.85.

[26]- ابن حجر العسقلاني، فتح الباري.


 

رد مع اقتباس