عرض مشاركة واحدة
قديم 17-01-2011, 09:13 PM   #320
دمعة خيانه
V I P


الصورة الرمزية دمعة خيانه
دمعة خيانه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21073
 تاريخ التسجيل :  08 2007
 أخر زيارة : 18-03-2013 (05:34 AM)
 المشاركات : 6,409 [ + ]
 التقييم :  56
لوني المفضل : Cadetblue


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مصدر مسؤول بالنادي : إعلان اسم الأجنبي بعد التوقيع معه

الرياض – حمد الصويلحي

أكد مصدر مسؤول بإدارة الهلال بأن الاجتماع الذي سيعقد مساء اليوم بحضور رئيس النادي الأمير عبدالرحمن بن مساعد وأعضاء مجلس الإدارة ومدرب الفريق الأرجنتيني جابريل كالديرون سيكون لاختيار اللاعب المناسب لبدء المفاوضات معه بدون أن يعلن عن أسماء اللاعبين المطروحة أسماؤهم، وقال: "سيتم خلال الاجتماع دراسة ملفات الخمسة لاعبين الأجانب المتاحين لنا واختيار الأنسب للفريق، ولن يعلن عن هوية اللاعب إلا بعد التوقيع الرسمي معه وذلك حفاظاً على سرية المفاوضات".

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كالديرون يؤجل انضمام خماسي المنتخب للهلال

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الهلال يستعد للمغادرة إلى الإمارات

الرياض - أسامة النعيمة

أجل مدرب الهلال كالديرون أنضمام خماسي الهلال المشاركين مع المنتخب السعودي في بطولة آسيا الحالية لحين الوقوف على من سيشارك في مواجهة إليابان اليوم، وسيتحدد قرار مغادرتهم مع الفريق حسب عدد المباريات، وسيحدد الجهاز الفني امكانية الزج بهم في لقاءات الدورة الدولية التي تنطلق يوم 20 يناير الحالي.

من جهة ثانية شارك مدافع الفريق ماجد المرشدي ولاعب الوسط خالد عزيز في التدريب المسائي أمس كذلك الحال للحارس حسن العتيبي الذي واصل برنامج العلاج، وسيؤدي الفريق تدريبه اليوم وغدا صباحيا قبل المغادرة مساء غد "الثلاثاء" الى دبي استعدادا للمشاركة في دورة دبي الدولية.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مرسى الكلمة
محللو «الحفر».. وغياب هيبة الرياضة!!
فياض الشمري


ستة اشياء يحتاجها الرياضي السعودي مع التغييرات التي تلت الاخفاق في بطولة اسيا، الحزم والمساواة وعدم تباين القرارات، وبرمجة المسابقات بشكل صحيح، واختيار العناصر المؤهلة في ادارة اللجان وعضويتها، وصرف مستحقات الاندية والحكام اولا بأول والقضاء على الفوضى التي عمت الشارع الرياضي وجعلته يحتقن ويكاد ان ينفجر ويتحول الى براكين تحرق الاخضر واليابس، والضرب بيد من حديد على من يحاول ان يخرج بالهدف الاسمى من الرياضة الى الوصول الى هدف لا يصل اليه الا باقصاء الاخر، هذه الاشياء اذا ما تحققت ستعود القوة الى الرياضة السعودية في انديتها ومنتخباتها، اما اذا سارت الامور على مثل ما كانت قبل البطولة الاسيوية واعتبرنا ان التعدي على رجل الامن واتهام الحكم وقذف اللجان وتباين العقوبات من ناد الى آخر او لاعب دون سواه أمر طبيعي، حتما يزيد الغليان وستستمر الاخفاقات وسنظل ندور في حلقة مفرغة فنبحث عن طريق نخرج منه الى حيث العلاج فلا نجده!

احذروا هواة التمسيح

يجب ان تكون الرياضة بحجم مسماها الجميل «التنافس الشريف» لا تذهب بعيدا عنه، لا يلوثها اصحاب الاهداف الخاصة، والنماذج التي تربت على الخداع وتزييف الواقع وتغييب الحقيقة، الرياضة الحديثة اصبحت تعتمد على على الاحترافية في كل شيء، لا تعترف بشرفي «طفران» واداري متعصب ولاعب متكاسل وصحفي حاقد ومدرب ضعيف، ترفض المحسوبيات وتنصاع للعمل المتكامل الذي يعتمد على نظافة الفكر وحسن الادارة ووفرة المال، وقوة الإرادة وروح الفريق الواحد، لذلك فإن نبذ المحسوبيات وعدم اتاحة الفرصة لمن يجيد تمسيح الجوخ امام المسؤول بحثا عن الانضمام الى لجنة او مرافقة بعثة يعني تنظيف الرياضة وتركها فقط لمن يريد ان ينتج ويحتفل بحصاد عمله

مطرودون ومرضى.. ماذا بقي

من محاسن البرامج الرياضية انها تفرز بسرعة الغث عن السمين وتميز الصالح عن الطالح وتميط اللثام عن الوجه القبيح لبعض الضيوف وادواتهم البالية التي يعتمدون عليها، ومرض الانتهازية المتأصل لديهم، وجوه بكل أسف لا تضيف للمتلقي اي معلومة او رأي يعتد به وكلمة توضع في الاعتبار وفكرة يمكن تناولها، غوغائيون اذا تكلموا، حريصون على اختيار العبارات التي تمثل شخصيتهم وسوء مقصدهم وتاريخهم المطلخ بالسواد وازدواجية المعيار التي يعانون منها، ليس لديهم مانع ان «يبربرون» طوال البث بكلام غير مفهوم حتى استحقوا لقب «تلفون العملة»!

مثل هذه القنوات عندما تستضيف هؤلاء الذين تأصل بهم مرض النقص ويعملون على تعويضه بالخداع والفهلوة والكذب و»التكويش» على وقت بقية الضيوف وتمرير الاساءات تجاه الرموز مثلما حدث من بعض الغوغائيين والنرجسيين والمطرودين عندما أخذوا يستهزؤون ويتنددون بقرار اكبر من ان يتكلموا عنه، فهنا تهز مثل هذه القنوات من مكانتها وتضعف من برامجها وتقلل من قيمة استوديوهاتها، وربما يهرب المشاهد منها الى قنوات اخرى بحثا عن ضيف رزين ورأي متزن، وكلمة صادقة وتحليل محايد، لاسيما وان المشاهد اصبح ذكيا ولا يمكن ان تنطلي عليه غوغائية بعض الضيوف الذين لا يقيمون لضرورة التأدب اي وزن، وهناك من يقول ان هذه النوعية تذهب الى الاستوديو بعدما يتم حقنها بجرعة «تلقين» اما لوضعهم كأداة لتمرير بعض الاراء الخبيثة او «للحفر» لهم وجعلهم يسقطون شر سقطة، والنقطة الاخيرة هي الاقرب.


 

رد مع اقتباس