19-02-2011, 08:39 AM
|
#772
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 30500
|
تاريخ التسجيل : 05 2010
|
أخر زيارة : 21-01-2016 (10:33 AM)
|
المشاركات :
675 [
+
] |
التقييم : 40
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
صباح النور ريـــــــم
اقتباس:
كنت انتظر ردك ادخل اليوميات و اطلع ادخل من ثاني و اطلع والحمدلله صيدتك اليوم ههههه
|
ههه نعم صدتيني وها أنا حظك حلو اليوم...أم أنك لا تؤمنين بالحظ يا ترى!
اقتباس:
انا بكل صراحة قرات اليوميات في بدايتها و نهايتها و لكن الوسط الصراحة لم اقرأة
|
يعني قرأتي جزء معقول اتصور أخذ وقت طويل
اقتباس:
لماذا لا تصلين ؟؟؟ ان كنت سوف تردين ارجوك ردي علي بصدق و ان كنت لا ترغبين في الرد
|
ريم ريم ريم...تريدين الصدق!!
سأقول لك ما أشعر به ووجهت نظري وسببي
أولاً هناك اشخاص لا يصلون وايضا لا يخطر على بالهم من الأساس نهائيا تذكر ربهم بشكل يومي ومثلا كل النعم التي انعمها علينا ولا يفكرون بالنعمه التي هم فيها ولا يخشون ربهم ولا يفكرون به وليس لهم ضمير حي
هذا مثال هناك ناس هكذا
أما انا ولا أكذب تعودت وتربيت في البدايات بعمر صغير على ان اتذكر واشكر ربي على كل نعمي إلى أكثرها بساطة
كالغرفه التي امتلكها ولدي اسره ولست يتيمه ولدي فراش وليس ارض انام عليها ولا اعيش بمجاعة...إلخ ولا تتضحكين حتى القلم الذي استعطت دفع ثمنه والدفتر الذي استعطت امتلاكه للتعبير به بالكتابه عن مشاعري
كل شيء ابسط الاشياء واشكره على كل شيء من متاعب سيئه مررت فيها لأن لاشيء يحدث بدون سبب وأكيد ربي سيجعل لها سبب
ولا اعتقد انها صدفه اني مررت بما مررت به وفي نفس الوقت رغبت ان اكون اخصائيه هي ليست صدفه..أترين كيف ادخل ربي بكل شيء بكل شيء صديقيني لا أكذب
وكما قلت للتو لأناستازيا انا كثير اكلم واجري حوار مع ربي بيني وبين نفسي او في السيارة عندما اختلي واكون لوحدي والطريق هادئ سلس خاصة لو كنت خارجة بالصباح وحتى اول ما اصل مكان اشكره على الوصول بسلام...وووإلخ فهمتي قصدي
واشعر لست بعيده بل قريبه مع اني لست جيدة بالصلاة لأن مهما فعلت أولاً: لا أشعر بأي شيء...انا لا أؤمن بتلك الصلاة السريعة التي يقومون بها الشباب اين القرب والخشوع إذن؟...وانا معقدة!! اذا لا اشعر بشيء ما الفائدة نعم صحيح اديتها ولكنها لا تقارن بالصلاة الخاشعة والاحساس بالقرب أنا أتألم ويضاقني اني لا استطيع الوصول إلى ذلك المستوى
ثانيا: انا اخجل من شيء...اشعر بأني سيئاتي كثيرة بالايذاء الذي دائما اقوم به وبالذات على وجه الخصوص الايذاء الذي قمت به اليوم...كلما كنت اواظب على الصلاة اتوب وبعدها ارجع للإيذاء ومن ثم اتوب وهكذا كأنها لعبة بيني وبين ربي...وكيف ألعب كأنها لعبة!!!! فور ما أتوب ارجع للايذاء وسأقول بصراحة كالايذاء الجنسي وبدون وصف كيف يتأنب ضميري واخجل ان اتوب كل مرة ومن ثم افعل شيء شنيع من هذا النوع من الايذاء واشعر اني قذرة واطيه لااااااااااااا استحق اصلا الوقوف على سجادة الصلاة بعد الاثم الذي ارتكبته....هذا مثال وهكذا شعوري الصادق
وكم اخشى ربي وصدقيني اخاف اني سأذهب بالتهلكه افكر بهذا لا تظنين اني لا افكر بمجرد لأني لا اواظب الصلاة دائما لا افكر
وربما تقولين لو واظبت على الصلاة سابتعد عن الايذاء...جربت ذلك وواظبت بشكل جيد فترة ومع ذلك كنت اقوم بالايذاء
وفي النهاية إن لم ترغبي ان تصدقيني هذا راجع لكِ المهم اني انا اعلم تكلمت من القلب وبصدق وقلت كل ما يمكن ان اقوله كرد عليك
وسامحيني...اطلب منك عدم احراجي بموضوع الصلاة انني افكر واحس واعلم ما علي وما ليس علي وافكر بيوم الحساب صدقيني افكر ولا تفهميني غلط بطلبي هذا او تتضايقين لا اقصد شيء والله هو فقط طلب...رجاء ريم....
|
|
|