اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاكر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتهِ
أخواني وأخواتي الأفاضل تحية طيبة وبعد
موضوعي أليوم هو :-
التخويف النفسي مربوط بالأوهام المرضية.
الخوف ذلك الشيء الذي أبكى الكثير منا وقام بالتضيق علينا وأجلسنا في بيوتنا وبعدين عن أصدقائنا تركنا كل شيء في حياتنا فقدنا الخروج من المنزل والسفر مع الأقارب والتنزة مع الأصدقاء وتركنا كل شيء كان جميل في الماضي فاصبح الحاضر مليئ بالخوف واليأس والقلق ساكن في دواخللنا يغرد وحيداً ويستمتع في داخلك ويراك ويسعد لخوفك ومرضك ويعيش ويأكل منك ويتغدى فيك فا كلما كنت من اليأسين الخائفين أستكن وتمكن من أنهاء الحلم الذي كنت تبحث عنه منذوا كنت صغيراً.
المرض الوهمي وهو عبارة عن التالي :-
يبداء الأنسان بشعور بتغيير بسيط في بداية الأمر سواء في الجسد أو في الحياة اليومية والعملية ويتدرج معك ( عندما تصعد الدرج وتطلع ألى الدور الخامس يكون مصاحب لك حتى لو تطلع الدور الخمسين ) لماذا هذا المثال أقولكم ليش أنت عندما تراقب شخص ما ماذا تفعل " بالتأكيد تمشي وراة طوال الوقت تراقب ماذا يفعل يطلع مشوار تمشي بعدهُ.
فالمرض الوهمي مربوط بصاحبهِ أينما ذهب ومن برأيك يولد هذة الأوهام حتى لو كانت حقيقية ( أنت نعم أنت ) من يسعدها مثل الشجرة أذا أسقيتها وأعتنيت بها كبُرت وتظلت تنتج لك الخضروات أو الفواكة وغيرةِ وأن أهملتها وتركتها لفترات طويلة من دون أي عناية دبلت وماتت وأنتهت أعطيكم مثال ( في يوم من الأيام حصل معاك ألم في اليد اليسرى على طول يروح بالك بالتفكير بالقلب وتبداء بالوساوس ويبداء الخوف ينمي في داخلك لماذا لانك أعطيك لعقلك أستشعار بأن هناك خطر ما في القلب أو في التنفس أو غيرةُ من الأمراض من دون أي دليل قاطع يقول بأن قلبك فيه خلل عضوي فا تبداء الحالة تتدهور.
ومن يوم وراء يوم يزيد الأحباط عندك ويتحول ألى خوف شديد أنا معك بأن كل أنسان يخاف ولو ما أنعم الله علينا بالخوف لماتوا أكثر الناس.
فهناك حلول للمرض النفسي كثيرة منها القرآن أولاً والمواضبة على الخمس الصلوات وأذكار الصباح والمساء وحسن الظن بالله في جميع الأوقات وهناك أيضاً الطب الحديث من دواء وجلسات سلوكية .
ولكن الأنسان هو الذي يغلق جميع المنافد من حولة ولهذا السبب تتدهور الحالة يوم بعد يوم ( واحد مات خلاص يبداء مريض الهلع بالسؤال كيف مات كم عمرة هل هو كبير في السن وغيرها من الأسئلة التي ليس لها أي معنى ) يا أخي الأعمار بيد الله وأترك هذة الأشياء لرب العباد هو من يقرر لك البقاء أو الموت.
يصعب في بداية الأمر على مريض الهلع بالخروج من هذا القفص بسهولة أنا معكم في كل شيء تحسوة من أعراض جسدية حقيقية ولكن برمج عقلك بأن هذة الأعراض قد أتتك بالسابق ولم يحصل لك أي شيء ودائماً خلي ذماك مشغول بالأفكار الإيجابية علشان تسهل على نفسك الخروج من هذا القفص الحصين.
أتمنا من الله أن نكون منمن يسمعون القول ويتبعون أحسنه
وأسمعنا الله كل خير عليكم يا أخواني وأخواتي في الله
هذا ما دار في دفتر خاطري فا حبيت أدون لكم ما أستطيع فعلهُ لكم عساة يكون سبب في تغيير أفكاركم نحو الأفضل
أخوك الشاكر
|
كأنك سطرت عالموضوع لي يا الشاكر
والله تعبت وانا احاول الخروج من هذى الدائرة المزعجه من الافكار
ولكن للاسف فشلت
كل الشكر لك يا صاحب القلم المميز