03-04-2003, 02:24 AM
|
#1
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2327
|
تاريخ التسجيل : 08 2002
|
أخر زيارة : 25-03-2015 (05:22 AM)
|
المشاركات :
3,193 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
بروتوكولات حكماء صهيون
بروتوكولات حكماء صهيون
كتاب بروتوكولات حكماء صهيون
أول ترجمة عربية كاملة آمنة
محمد خليفة التونسي
تقدير الكتاب وترجمته للأستاذ عباس محود العقاد
الطبعة السابعة
1404هـ - 1984م
( نحن اليهود لسنا إلا سادة العالم و مفسديه. ومحركي الفتن فيه وجلاديه ) (د.أوسكار ليفي)
1- هذا الكتاب حورب من اليهود في كل مكان ويضحون بكل الأثمان حتى لا يطلع أحد على هذه المخططات الصهيونية الخطيرة .
2- يقول عباس العقاد " إن هذا الكتاب لا يزال لغزاً من الألغاز في مجال البحث التاريخي وفي مجال النشر والمصادرة فقلما ظهر في لغة من اللغات إلا ويعجل اليه النفاد بعد أسابيع أو أيام من ظهوره .
3- أخطر ما في الكتاب انكشاف نظرة اليهود الى غيرهم .. وهي النظرة الشيئية التي يرون بها غيرهم أشياء ليس لهم قيمة . وكيفية تخطيطهم للسيطرة على العالم .
4- عقد زعماء اليهود ثلاثة وعشرين مؤتمراً منذ عام 1897 حتى 1951 في القدس . و في اجتماع بين زعيم منهم و سيدة فرنسية في وكر من أوكار الماسونية السرية في فرنسا 00 استطاعت السيدة أن تختلس بعض الوثائق منه وتلوذ بالفرار ،، وكانت هذه الوثائق هي هذا الكتاب الذي بين أيدينا.
5- من يطلع على مصادرهم الدينية يجد فيها تشابه كبير ففي آخر سفر المزامير (الزبور) ما ترجمته : ( هللوا ، غنوا للرب ترنيمة جديدة ، تسبيحة له في جماعة الأنقياء.. ليفرح اسرائيل بخالقه . وليبتهج بنو صهيون بملكهم ، ليسبحوا اسمه برقص ، وليرنموا له بدف وعود ، لأن الرب راض عن شعبه . وهو يجمل الودعاء بالخلاص ليبتهج الأتقياء بالمجد ، وليرنموا على مضاجعهم ، تنويهات الله في أفواههم ، وسيف ذو حدين في أيديهم ، كي ينزلوا نقمتهم بالأمم ، وتأديباتهم بالشعوب ، ويأسروا ملوكهم بقيود ، وأشرافهم بأغلال من حديد ، وينفذوا فيهم الحكم المكتوب . وهذا كرامة لجميع أتقيائه هللويا ( المزمور 149)
البروتوكولات
البروتوكول الأول :
يجب أن يلاحظ أن ذوي الطبائع الفاسدة من الناس أكثر عدداً من ذوي الطبائع النبيلة. و إذاً فخير النتائج في حكم العالم ما ينتزع بالعنف والارهاب ، لا بالمناقشات الأكاديمية .
البروتوكول الثاني :
يلزم لغرضنا الا تحدث أي تغييرات اقليمية عقب الحروب ، فبدون التعديلات الاقليمية ستتحول الحروب الى سباق اقتصادي .. ((الى أن جاء في هذا البروتوكول )) : وسنختار من بين عامة الناس رؤساء اداريين ممن لهم ميول العبيد ولن يكونوا مدربين على فن الحكم، ولذلك سيكون من اليسير أن يُمسخوا قطع شطرنج ضمن لعبتنا في أيدي مستشارينا العلماء المدربين على فن الحكم منذ طفولتهم .
البروتوكول الثالث :
أستطيع اليوم أن أؤكد لكم أننا على مدى خطوات قليلة من هدفنا ، ولم تبق الا مسافة قصيرة كي تتم الأفعى الرمزية –شعار شعبنا- دورتها ، وحينما تغلق هذه الدائرة ستكون كل دول أوروبا محصورة فيها بأغلال لا تكسر.
البروتوكول الرابع :
كل جمهورية تمر خلال مراحل متنوعة : أولاها فترة الأيام الأولى لثورة العميان التي تكتسح و تخرب ذات اليمين وذات الشمال . والثانية هي حكم الغوغاء الذي يؤدي الى الفوضى ويسبب الاستبداد . إن هذا الاستبداد من الناحية الرسمية غير شرعي ولهذا فإنه غير مسؤول .
البروتوكول الخامس :
ما نوع الحكومة الذي يستطيع المرء أن يعالج به مجتمعات قد تفشت فيه الرشوة والفساد في كل أنحائها: حيث الغنى لا يتوصل اليه الا بالمفاجءات الماكرة، ووسائل التدليس ، وحيث الخلافات متحكمة على الدوام ، والفضائل في حاجة الى أن تعززها العقوبات والقوانين الصارمة لا المبادئ المطاعة عن رغبة ، وحيث المشاعر الوطنية والدينية مستغرقة في العقائد العلمانية .. اننا نقرأ في شريعة الأنبياء أننا مختارون لنحكم الأرض وقد منحنا الله العبقرية كي نكون قادرين على القيام بهذا العمل .
البروتوكول السادس :
سنبدأ سريعاً بتنظيم احتكارات عظيمه هي صهاريج للثورة الضخمة لتستغرق خلالها دائماً الثروات الواسعة للأمميين(غير اليهود) إلى حد انها ستهبط جميعها وتهبط معها الثقة بحكومتها يوم تقع الأزمة السياسية .
البروتوكول السابع :
ان ضخامة الجيش ، وزيادة القوة البوليسية ضروريتان لاتمام الخطط السابقة الذكر . وانه ضروري لنا ،كي نبلغ ذلك ، أن لا يكون الى جوانبنا في كل الأقطار شيء بعد الا طبقة صعاليك ضخمة ، وكذلك جيش كثير وبوليس مخلص لأغراضنا .
البروتوكول الثامن :
يجب أن نؤمن كل الآلات التي يوجهها أعداؤنا ضدنا . وسوف نلجأ الى أعظم التعبيرات تعقيداً واشكالا في معظم القانون – لكي نخلص أنفسنا- إذا أكرهنا على اصدار أحكام قد تكون طائشة ظالمة.
البروتوكول التاسع :
عليكم أن تواجهوا التفافاً خاصاً في استعمال مبادئنا الى الأخلاق الخاصة بالأمة التي أنتم بها محاطون ، وفيها تعملون ، وعليكم الا تتوقعوا النجاح خلالها في استعمال مبادئنا بكل مشتملاتهم حتى يعاد تعليم الأمة بآرائنا ، ولكنكم اذا تصرفتم بسداد في استعمال مبادئنا فستكشفون انه –قبل مضي عشر سنوات- سيتغير أشد الأخلاق تماسكاً ، وسنضيف كذلك أمة أخرى الى مراتب تلك الأمم التي خضعت لنا من قبل .
وسنستخدم الكلمات التحررية لشعارنا الماسوني هي " الحرية والمساواة والاخاء" وسوف نقول : (حق الحرية ، وواجب المساواة ، وفكرة الاخاء) وبها سنمسك الثور بقرنيه .
البروتوكول العاشر :
اليوم سأشرع في تكرار ماذكر من قبل ، وأرجو منكم جميعاً أن تتذكروا أن الحكومات والأمم تقنع في السياسة بالجانب المبهرج الزائف من كل شيء ، نعم ، فكيف يتاح لهم الوقت لكي يختبروا بواطن الأمور حين أن نوابهم الممثلين لهم لا يفكرون الا في الملذات .
البروتوكول الحادي عشر :
ان مجلس الدولة سيفصل ويفسر سلطة الحكم ، وان هذا المجلس-وله مقدرته كهيئة تشريعية رسمية – سيكون المجمع الذي يصدر أوامر القائمين بالحكم .وهاهو ذا برنامج الدستور الجديد الذي نعده للعالم :
1- أوامر المجلس التشريعي المقترحة من الرئيس .
2- التوسل بأوامر عامة ، وأوامر مجلس الشيوخ ومجلس الشورى للدولة ، والتوسل بقرارات مجلس الوزراء .
3- التوسل بانقلاب سياسي حينما تسنح اللحظة الملائمة .
من رحمة الله أن شعبه المختار مشتت ، وهذا الشتات الذي يبدو ضعفاً فينا أمام العالم قد ثبت أنه كل قوتنا التي وصلت بنا الى عتبة السلطة العالمية .
البروتوكول الثاني عشر :
إن كلمة الحرية التي يمكن أن تفسر بوجوه شتى سنجدها هكذا ( الحرية هي حق عمل ما يسمح به القانون ) تعريف الكلمة هكذا سينفعنا على هذا الوجه : اذاً سيترك لنا أن نقول أين تكون الحرية ، وأين ينبغي ألا تكون ، وذلك لسبب بسيط هو أن القانون لن يسمح الا بما نرغب نحن فيه .
البروتوكول الثالث عشر :
ان الحاجة يومياً الى الخبر ستكره الأمميين (غير اليهود) على الدوام اكراهاً أن يقبضوا ألسنتهم ، ويظلوا خدمنا الأذلاء . وان اؤلئك الذين قد نستخدمهم في صحافتنا من الأمميين سيناقشون بايعازات من حقائق لن يكون من المرغوب فيه أن نشير اليها بخاصة جريدة Gazette الرسمية . وبينما تتخذ كل أساليب المناقشات والمناظرات هكذا سنمضي القوانين التي سنحتاج اليها ، وسنضعها أمام الجمهور على أنها حقائق ناجزة.
البروتوكول الرابع عشر :
حينما نمكن لأنفسنا سنكون سادة الارض ، لن نبيح قيام أي دين غير ديننا ، أي الدين المعترف بوحدانية الله الذي ارتبط حظنا باختياره إيانا كما ارتبط به مصير العالم .
البروتوكول الخامس عشر :
سنعمل كل مافي وسعنا على منع المؤامرات التي تدبر ضدنا حين نحصل نهائياً على السلطة ، متوسلين اليها بعدد من الانقلابات السياسية المفاجئة التي سننظمها بحيث تحدث في وقت واحد في جميع الأقطار ، وسنقبض على السلطة بسرعة عند اعلان حكوماتها رسمياً انها عاجزة عن حكم الشعوب ، وقد تنقضي فترة طويلة قبل أن يتحقق هذا ، وربما تمتد هذه الفترة قرناً كاملاً ، ولكي نصل الى منع المؤامرات ذدنا حين بلوغنا السلطة سننفذ الاعادام بلا رحمة في كل من يشهر أسلحة ضد استقرار سلطتنا .
وأنتم لا تتصورون كيف أن يسهل دفع الأمميين الى حالة مضحكة من السذاجة والغفلة باثارة غروره واعجابه بنفسه أو بتحطيمه وتثبيطه ولو بالسكوت عن التهليل له .
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة صوت الشباب ; 03-04-2003 الساعة 02:30 AM
|