جوهر مطالبهم في خطابهم للملك عبدالله هو قيم ومبادئ الديموقراطية الغربية !
وهو يقود الى السؤال : هل أنتصرت كونياً وأصبحت (مثلاً أعلى) لكل المثقفين في العالم و الشعوب؟
أيضاً : لمعرفة موقعها المتنامي في الصين الاستبدادية الآن يمكن قراءة كتاب "فيم تفكر الصين؟" لمارك ليونارد - منشورات العبيكان .