عرض مشاركة واحدة
قديم 06-03-2011, 01:29 AM   #105
ريم طلال
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية ريم طلال
ريم طلال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 32640
 تاريخ التسجيل :  12 2010
 أخر زيارة : 18-06-2013 (06:26 PM)
 المشاركات : 1,902 [ + ]
 التقييم :  97
لوني المفضل : Cadetblue


اسم الكتاب : اسمي احمر ( رواية ) ,,,
اسم الكاتب : اورهان باموق ,,,


(اورهان باموق ) روائي تركي فاز بجائزة نوبل للأداب، لعام 2006. من مواليد إسطنبول في 7 يونيو عام 1952 وهو ينتمي لأسرة تركية مثقفة. درس العمارة والصحافة قبل أن يتجه الي الادب والكتابة كما يعد أحد أهم الكتاب المعاصرين في تركيا وترجمت اعماله الي 34 لغة حتي الآن، ويقرأه الناس في أكثر من 100 دولة. في فبراير 2003 صرح باموق لمجلة سويسرية بأن "مليون أرمني و30 ألف كردي قتلوا على هذه الأرض، لكن لا أحد غيري يجرؤ على قول ذلك".

تمت ملاحقته قضائيا أمام القضاء التركي بسبب "الإهانة الواضحة للأمة التركية"،ولشخصية شبه مقدسة عند الاتراك وهي شخصية (مصطفى كمال اتاتورك) وهما جريمتين يعاقب عليهما القانون وقد عفى من الملاحقة القضائية أخيرا في نهاية 2006. بجانب تصريحاته حول "مذابح" الأرمن والأكراد، كان باموق أول كاتب في العالم الإسلامي يدين الفتوى الإيرانية التي تبيح دم الكاتب سلمان رشدي بسبب كتاباته المسيئة للإسلام. حصل على جائزة نوبل للآداب عام 2006م.

في فبراير 2007 وبعد مقتل أحد الصحفيين الاتراك من اصل ارمينى لكتاباتة التي تندد بمذابح الارمن تلقى أورخان باموق تهديدات بالقتل واخبرتة السلطات الأمنية ان هذة التهديدات جدية فقام بسحب ما يقارب المليون دولار وسافر هاربا إلى الولايات المتحدة الأمريكية. اختير كعضو في لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي لعام 2007.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

http://www.4shared.com/document/q_9D0W8l/___.html


اسم الكتاب : الكتاب الأسود ( رواية ) ,,,
اسم الكاتب : أورهان باموق ,,,


الشيخ زادة _ شخصية من الرواية _ : ’’من أجل أن يكون الإنسان نفسه يجب
عليه أن يجد في داخله صوته فقط، وقصصه وأفكاره.*‘‘ وقيل أيضاً: ’’ اكتشفت
أن أهم قضية في الحياة هي استطاعة الإنسان أن يكون نفسه أو لا يكون‘‘
*،هكذا تنطلق فلسفة أورهان على مدار كتابه الأسود، البطل غالب الذي يعود
لمنزله بعد زيارة عائلية لتفقد زوجته المريضة رؤيا، ليفاجئ باختفاءها بعد
تركها رسالة قصيرة كُتِبَتْ بلون أخضر جاف، عند الرواية البوليسية التي لم
تُترجم بعد، وبناءً على مقالات “جلال” الأخ غير الشقيق لرؤيا، كاتب
الزاوية المشهور في الصحيفة والذي اختفى أيضاً تحت ظروف غامضة، يقوم غالب
باقتفاء أقدام رؤيا عبر قراءته لزوايا جلال القديمة، واسترجاع الذكريات في
مَاضٍ سار خلفه مثل ظلٍّ يده على رأسه ويتألم، تأخذ الأحداث غالب إلى
التنقل من مكان لآخر باحثاً، ومع تفاصيل أورهان الرائعة في الوصف
والاقتباسات التاريخية والمشاعر الهائلة – حفنة ضوء – تزداد الرواية متعة
بشهقات متقطعة لبعض العبارات، غالب الذي وجد نفسه أيضاً لأن الشيخ زادة
قال: ’’لا يقترب الإنسان جيداً من كونه نفسه إلا عندما لا يجد ما يقصّه،
حين ينفد ما يمكن للإنسان أن يشرحه، وبعد أن يشعر في داخله بذلك الصمت
العميق المتعلق بصوت الكتب والقصص والذاكرة يمكنه أن يشهد خروجه من متاهة
الظلام واللا نهاية لذاكرته، وارتفاع صوته الحقيقي الذي سيجعله نفسه.*


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

http://www.mediafire.com/?pg3lvll25tkm24l

اسم الكتاب : إسطنبول الذكريات و المدينة ,,,
اسم الكاتب : اورهان باموق ,,,


يرصد اروهان باموق أسطنبول بعيني الطفل لنعيش معه متعة الاكتشاف الأول للأشياء.. الشغف بالاكتشاف مع ما يستدعيه من فضول وبراءة ودهشة. ولأن أورهان الطفل كان يفصح عن موهبة مبكرة بالرسم فقد طغى حس الفنان على رؤيته، حيث العالم يتجلى بالأسود والأبيض كما لو أننا إزاء شريط سينمائي قديم، أو في فضاء حلم. وباسترساله في تدوين سردية المدينة سينفض باموق الغبار عن بعض من أرشيفها، لا لينقل لنا شيئاً من عبق التاريخ وحسب، وإنما ليعطينا صورة بانورامية مركّبة عنها، هي مجموع ما التقطه بعين الفنان والباحث المدققة.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

http://www.4shared.com/file/79696067/f8bb222a/__-___[localhosthttp://www.4kitab.com/].html


 

رد مع اقتباس