08-03-2011, 03:09 AM
|
#112
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 32640
|
تاريخ التسجيل : 12 2010
|
أخر زيارة : 18-06-2013 (06:26 PM)
|
المشاركات :
1,902 [
+
] |
التقييم : 97
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
صباح الخير للجميع الاعضاء و الزوار كمان ....
اسم الكتاب : المتلاعبون بالعقول ,,,
اسم الكاتب : هربرت شيللر ,,,

يتمحور هذا الكتاب عن كيفية إستخدام الإعلام في التلاعب في عقلية الشخص المستقبل
وقد ركز المؤلف على إستخدام أمريكا كمثال حي للتلاعب بعقول البشر سواء عن طريق الأفلام أو الإعلانات أو في سياسات الأخبار من جرائد ونشرات تلفازية
يشرح الكتاب أيضاً في بدايته على أن الإنسان المستقبل للمعلومات لا يتم توجيه الرسائل له مباشره بل يتم دفنها بحيث يستقبلها العقل الباطن دون العقل الظاهر وبذلك تتم برمجة العقل تلقائياً بدون إحساس الشخص بهذا الشيء
http://www.4shared.com/document/xOAuWiXe/___online.html
اسم الكتاب : لذة النص ,,,
اسم الكاتب : رولان بارت ,,,

ما معنى لذة النص وهل يجب أن يموت المؤلف؟
لذة النص هي قراءة شاعرية للنص تتجاوز المعنى المتفق عليه ,فكل نص عند بارت يقوم على حياكة لغة مكتوبة تفرزها العلامة اللسانية، ولكل نص أدبي مكتوب مظهران: مظهر سيميائي مؤلف من الحروف الدالة على الألفاظ والعبارات، ومظهر معنوي وهو الجانب المتصور في الذهن.
ويقول بارت: (يبدأ النص غير الثابت... النص المستحيل مع الكاتب، أي مع القارئ)، فالقراءة تجعل المكتوب آفاقاً لا تتوقف عند حد، تجعل المكتوب يصوغ من نفسه الكثير من المعاني، ويدور حتى تتحول كل بداية فيه إلى بداية لتصور جديد. إن النص بداية مفتوحة تكتب وتقرأ، وربما هنا تكمن اللذة.
في كتاب بارت لذة النص يحاول، وأشدد هنا على معنى كلمة يحاول، إعادة تعريف الأنواع الأدبية الثابتة من خلال المزج بين تقنيات القراءات المتعددة للنص الأدرولان بارت خرج في كتاباته عن مفهوم المصور وثقب الكاميرا الصغير لاعتقال اللحظة الهاربة والإمساك بما يريده من مشاهدات وفق معرفة بصرية لا تنفصل عن عموم الثقافة بمعناها السلطوي. لقد أراد أن يروي لنا حكايات أخرى نكتشف من خلالها سيرةً أخرى للضوء، بوصفنا متلقين ومتفرجين، بي، ومن خلال بنيوية تشكل تشاركاً محيراً ومفتوحاً في كل الاحتمالات .
http://www.4shared.com/document/VggA0pV8/__-__.html
اسم الكتاب : ما الادب ,,,
اسم الكاتب : جان بول سارتر ,,,

يقسم سارتر كتابه "ما الادب" إلى أجزاء رئيسية، هي: ما الأدب؟ لماذا نكتب؟، واخيرا فصل بعنوان: موقف القارئ، وفي هذا الفصل يطرح أيضا تساؤل: لمن نكتب؟
معنى الكتابة ...
يقرر سارتر في البداية. أن عمل الكاتب الأساسي يتمثل في الاعراب عن المعاني،
يشير سارتر الى أن الفن، من وجهة نظر البعض، هو نوع من الهروب خارج الواقع، ولدى البعض الآخر هو وسيلة من وسائل التغلب على هذا الواقع. لكنه يتساءل: من المستطاع الهروب من الواقع بالرهبانية، أو الجنون، أو الموت، فلماذا
-إذن- يختار الانسان الكتابة دون غيرها؟ والاجابة-من وجهة نظر سارتر- تكمن في أن وراء أهداف الكتابة المختلفة، توجد حرية اختيار مشتركة بين الكتاب على اختلافهم. هي أعمق وأقرب الى رسالتهم من تلك الأهداف.
أحد الدواعي الأساسية للخلق الفني، يتمثل في حاجتنا الى الشعور بأننا ضروريون، بالإضافة الى العالم، سارتر يرى أنه لا وجود للفن، إلا بواسطة الآخرين ومن أجلهم. ومنذ أن يبدأ القارئ في عملية القراءة، فان المعنى لا يبقى محصورا لديه في الكلمات، ولكن المعنى هو الذي يمكن من كل كلمة منها .
http://www.4shared.com/document/k_1t...?cau2=403tNull
|
|
|