الحب !!

آآآآآآه الناس ما ترحم ..

اختي ام مروآن .. ام بلا طفل ..

..........

هذآ ما كتبه الله عليك .. اعندك اعترآض ؟!!

.........................


الاعتراض على القضاء والقدر من علامات النفاق.

والمؤمن يسلم بالقدر واضعاً أمامه قوله تعالى: ((مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا))

وقوله تعالى: ((إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ * وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ))

وقوله تعالى: ((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لله وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)).

فالمنافق يعترض ولا يرضى بقدر الله، فإذا ما حصلت له مصيبة قال: كيف هذا؟

لو أني فعلت كذا لكان كذا، ويلوم الناس، وقد كفر بالقضاء والقدر.

والمؤمن يقول: آمنت بالله وسلمت. ويعرف أن كل شيء بقضاء وقدر.

في صحيح مسلم عن صهيب مرفوعاً: (عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، إن أصابته سراء فشكر كان خيراً له، وان أصابته ضراء فصبر كان خيراً له، وليس ذلك إلا للمؤمن) ⁽¹⁾ . يقول عمر : [والله ما أبالي أمطية الفقر ركبت أو مطية الغنى].

فسبحان الله كيف أرضى أولياءه في القضاء والقدر، وكيف حرم المنافقين لذة الرضاء بالقضاء والقدر. ومع ذلك

سوف يذوقونها مراً ثم يحشرون إلى الله وهم نادمين.


<< منقول من موقع اسلامي ..

..........................



فيآ اختي ..

سمعنآ كثثثثثير عن ناس تخلو عن خلانهم بلآ سبب ..

خلاص يا اختي الي راح راح .. انا وش ابغى في واحد ما يبغآني ..

والله ما اذل نفسي له ولا ينحني له جبيني ..

انا اغلى ما علي كرامتي .. وكرامت اهلي

في ناس ما يستاهلون الا الترآآب الي يملي فمهم ..

استغفري ربك وادعيه .. انتي الحين في مرحلة اختبآآآر من رب العالمين على المصآئب ..

يلا جاك الإختبآر .. وورينآ جوابك ..

.................................

اختي والله حاس فيك .. لا تخلي الحب يلعب بك ..

الحب غيره حب ومهما كان هذآ ما يستاهلك .. ولا يحبك ..

لو يحبك هل راح يتركك .. هذولا فئه يلعبون بالمشآعر والقلوب

الضعيفه الرقيقه .. الهشه اللطيفه ..

الي تجرحها كلمه ويسعدها حرف

...

كآن الله في عونك .. وفرج عنك همكِ ..

ورزقك النسيآآآآن الذي هو نعمة نقمة للإنسآن ..