المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد البنا

تساؤلات وحيرة في داخلنا دوماً؟؟؟


أنت قلت فى داخلنا .. فقط فى داخلنا .. وستظل هكذا .. إنها الحيرة وهذة طبيعتها تعيش بالداخل



تتفجر عند حدوث مواقف ما في ظروف ما ..؟؟؟؟


تتفجر تفجيراً داخلياً أيضاً ليس أكثر ...


ونسأل أنفسنا؟؟؟

نسأل أنفسنا ... دليل على أنها لم تفارق دواخلنا ولم تخرج


هل نحن مخطئين وهم على حق؟؟


لتعرفى الأجابة .. أرجعى لمرجعية أقوى وأصح وأكثر ثباتاً منا ومنهم .. ولا تعتمدى على نفسك ولا عليهم إن أردت

الأجابة ... وكونى متقبلة بالأجابة حتى ولم توافقك أو توافقهم .. وربما يكون الطرفان على خطأ .. لكن أن أصبت

الصح فأحمدى اللة وكونى مطمئنة حتى وأن كنت ضد العالم كلة فلن يضيرك شىء إلا بأذن اللة ..



أم نحن على حق وهم لا يدركونه؟؟؟

وربما أنت التى لاتدركين الأخرين ... حتى ولو معك الحق لكن الحق يريد من يطالب بة بقوة وصبر ..


هل نحن سبب هدم ما نبنيه لاننا مخلصين لابعد الحدود؟؟؟

لا أظن أنك مخلصة لأبعد الحدود .. لكن مخلصة لحدود ما ..


هل اللوم يقع علينا دوماً في حدوث خلل ما؟؟

لا عليك يمكنك أن تصنعى ما يجب صنعة لكن تحتاجين أنت تكونى موفقة وهذة ليست بيدك صنعها لكنك تسعين فقط

أليها وتطلبيها من اللة ..


لاننا اصحاب نوايا حسنة؟؟

لا أظن أننا هكذا ... فقط لا أظن ولست متأكداً


هل العدالة الانسانية تختفي في النفس البشرية عند حاجتنا لها؟؟؟؟

هى تختفى عند تضارب المصالح وتعارضها ..



لماذا كل هذه الاعباء تقع على عاتقنا ونحن المسؤولين وحدنا ؟؟؟


كل هذة الأعباء بسبب كل هذا الطمع والحرص من جانبنا على الأستحواذ على كل شىء وبقليل من التجاهل وقليل

من القناعة بما لدينا ستقل هذة الأعباء ...



هل لانه لا يوجد من يدركنا ويقدر افعالنا كما يجب؟؟؟


يكفيك أنك تفعلين لوجة اللة تعالى فلاتكترثين بتقدير أحد لك ولفعل ...



أم لأننا في زمن لا يعترفون بنا ولا يكترثون لأمرنا؟؟؟؟


سيكترثون إن كان لهم مصلحة أو صادفت هواهم .. لكن
كن كامل فى عالم ناقص يكتمل العالم مع مر الزمن ..



لماذا كل هذا ؟؟؟

ليعلم اللة من سيدخل الجنة ومن سيختار النار ...