[ هَلِ سْـألتْ نَفسّك يؤٍمَـا ً مآ ] . ؟
لِما هذهِ [ آلفرٍآغآتْ ] آلتّي بيَنْ هؤٍلآء آلآصَـابعِ آ’لخَمسْة ,
أتّوٍقَف قَـليْلاً معَكُمٍْ ,
أنظر إلى’ يَدَك .. أياً كَـانٍْ اليسرٍى’ أو اليمنى’ .. كَما تشَاءُ .. !
تلاَحِظُ إنها لَكَ أربَع [ فرٍآغآتْ ] ,
هذهِ اليّد بهذهِ [ آلفرٍآغآتْ ] خٌلقّتْ لتملؤٍهَـا أصابعٍ يـد أُخرى .. !
ضُمْ يَدُكْ .. !
( بِـ مآذآ تَشْعرون ) .. ! !
هَل إجَابَتِكَم{ ~ لآ شَئ ؟؟
سأحَسِبُها لَكم { ~ لآ شَئ ,
وٍلَكِنْ .. لو مَسكَ يَدُكَ شخَص تعِزَهُ و تحْتَرِمَـهُ صديق أو حبيب قريب أو بعيد.. !
عندهَـا سَتشعـِرٍْ { ~ بِـشَيٍء . !

خَلقُنـا آلله سبحانه وتعالى لعِــدة أمؤٍر .. وخَلقْ لنَـا أجزٍآءٌ لعـدَة أمور أيضاً .. !
ؤٍمِنها هذهِ [ آلفرٍآغآتْ ] آلتّيِ بَيْن آصَآبِعنَـا ,
,
يّدّ آخرى [ كآفيّهٌ لـ نكمّل دٌرٍوبَـنـا ,

يّدّ آخرى [ كآفيّهٌ لتجّددّ آلآمَلٍ بِنآ ,
و يّدّ آخرى [ كآفيّهٌ لـ تٌنسيّنآ هٌمومَنـا .. وآلامِنآ
وأن نشعر بالحب والأمان
,
,

يـَجبْ أنتَ أن تقَرٍر مَنْ مِن هؤٍلآء آلأعِزآء يستَحق أنْ تٌكمِل لَحظاتِكَ مَعِهُ .. !
عِش مَعَهُ مَـاسِكاً يـَده ولا تتركها أبدا
أحضنها جيدا
فهذه اللحظة لا تعوض أبدا
إنثرْ الأملُ أمآم برٍيـقَ عَينـاه ,
- لآ تُهْملَه ,
- فكما تحتاج ليده هو أيضا يـَحتاجُ ليَدكَ ,
ليستكِملُ طرٍيقه .. !
ولتكملْا معا طريِقُكْما بحيث لا يقف أمامكما أحد وأنتم معا