الموضوع
:
اغتيال اسامة بن لادن
عرض مشاركة واحدة
12-05-2011, 10:33 AM
#
51
المشتاق الى الجنة
عضو مجلس اداره سابق
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
32324
تاريخ التسجيل :
11 2010
أخر زيارة :
05-11-2012 (04:00 PM)
المشاركات :
100 [
+
]
التقييم :
192
لوني المفضل :
Cadetblue
أقوال العلماء الكبار الثقات في بن لادن الخارجي
الفتوى الأولى للعلامة الإمام عبد العزيز بن باز
– رحمه الله
مجلة البحوث الإسلامية العدد 50 ص 7- 17
قال الإمام بن باز – رحمه الله
: ((
أما ما يقوم بهالآن محمد المسعري وسعد الفقيه وأشباههما من ناشري الدعوات
الفاسدة الضالة فهذا بلا شك شر عظيم ، وهم دعاة شر عظيم ، وفساد كبير ، والواجب
الحذر من نشراتهم ، والقضاءعليها ، وإتلافها ، وعدم التعاون معهم في أي شيء يدعو
إلى الفساد والشر والباطل والفتن ؛ لأن الله أمر بالتعاون على البر والتقوى لا
بالتعاون على الفساد والشر ، ونشر الكذب ، ونشر الدعوات الباطلة التي تسبب الفرقة
واختلال الأمن إلى غير ذلك
هذه النشرات التي تصدر من الفقيه ، أو من المسعري
أو من غيرهما من دعاة الباطل ودعاة الشر والفرقة يجب القضاء عليها وإتلافها وعدم
الالتفات إليها ، ويجب نصيحتهموإرشادهم للحق ، وتحذيرهم من هذا الباطل ، ولا يجوز
لأحد أن يتعاون معهم في هذاالشر ، ويجب أن ينصحوا ، وأن يعودوا إلى رشدهم ، وأن
يدَعوا هذا الباطل ويتركوه
ونصيحتي للمسعري والفقيه
وابن
لادن
وجميع من يسلك سبيلهم أن يدَعوا هذا الطريق الوخيم ، وأن يتقوا الله
ويحذروا نقمته وغضبه ، وأن يعودوا إلى رشدهم ، وأن يتوبواإلى الله مما سلف منهم ،
والله سبحانه وعد عباده التائبين بقبول توبتهم ، والإحسان إليهم ، كما قال سبحانه
: {
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىأَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ
رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ
الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ
قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ} وقال سبحانه
: {
وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
}
والآيات في هذا المعنى كثيرة )) أهـ
.
الفتوى الثانية للعلامة الإمام عبد العزيز بن باز
– رحمه الله
ذكر الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله - في (جريدة المسلمون والشرق
الأوسط - 9 جمادىالأولى 1417هـ
) :
أن أسامة بن لادن من المفسدين في
الأرض، ويتحرى طرق الشر الفاسدةوخرج عن طاعة ولي الأمر
.
فتوى المحدث الشيخ مقبل بن هادي الوادعي
– رحمه الله
في
لقاء مع علامة اليمن الشيخ مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله- في جريدة الرأي العام
الكويتية بتاريخ 19/12
/
1998
العدد : 11503 قال الشيخ مقبل
-
رحمه الله
- : ((
أبرأ إلى الله من بن لادن فهوشؤم وبلاء على الأمة
وأعمــاله شر
)).
الشيخ الفوزان
وصف أسامة بن لادن بأنه من الخوارج
وهذا أيضا يقول : لا يخفى على سماحتكم ما لأسامة بن لادن من تحريض للشباب في
العالم ، وأيضا الإفساد في الأرض ، والسؤال : هل يسوغ لنا أن نصفه بأنه من الخوارج
، لا سيما وأنه مؤيد للتفجيرات في بلادنا وغيرها ؟
لسماع الفتوي من هنا :
http://www.alfawzan.ws/node/9906
فتوى الشيخ العلامة أحمد النجمي
– حفظه الله
- :
.
سئل الشيخ العلامة أحمد النجمي–حفظه الله
أحسن الله إليك هذا
سائل يقول قد صح النبي عليه الصلاة و السلام أنه قال : (( لعن الله من آوى محدثاً
))
،هل هذا الحديث ينطبق على دولة طالبان و خاصة أنهم يؤون الخوارج ويعدونهم في
معسكر الفاروق الذي يشرف عليه أسامة بن لادن و فيه أربعة فصائل: الفصيل الأول فصيل
المعتم ، وفصيل الشهراني ، و فصيل الهاجري ، وفصيل السعيد ، وهؤلاء الأربعة هم
الذين فجروا في العليا ، و يكفرون الحكام و يكفرون العلماء في هذهالبلاد ؟
فأجاب
الشيخ -حفظه الله-: (( لا شك أن هؤلاء يعتبروا محدثين،و هؤلاء الذين آووهم داخلون
في هذا الوعيد الذي قاله النبي صلى الله عليه وسلم و اللعنة التيلعنها من فعل ذلك،
((
لعن الله من آوى محدثاً )) فلو أن واحداً قتل بغير حق و أنت أويته و قلت لأصحاب
الدم ما لكم عليه سبيل و منعتهم ، ألست تعتبر مؤوياً للمحدثين
! ))
أهـ
.
و لا أريد أن أزيد ففتاوى العلماء في هذا الباب كثيرة جداً وكلمتهم
واحدة أن الرجل من المفسدين في الأرض
!
فأين من يمجد الرجل؟؟؟ فهم إما جهال وهم كثير أو متعصبين وأحلاهم مر, فاليتق الله هؤلاء القوم وليرجعوا لدين ربهم ويدعوا العواطف التي ضيعت الأمة.والحمد لله الذي اراحنا من بن لادن ونسأل الله أن يخلصنا من رؤوس الخوارج ويهدي من أضلهوهم.والحمد لله رب العالمين.
صوره من فتوى ابن باز
فترة الأقامة :
5311 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
2759
إحصائية مشاركات »
المشتاق الى الجنة
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.02 يوميا
المشتاق الى الجنة
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات المشتاق الى الجنة