نعم غاليتي،،،
واضح أن حنيـن الذكرى،،،،
قد عانت ما عانته في يـــوم من الأيــام،،،
في ذلك البيت العتيق،،،
الذي أصبح مقبرة لتلك الذكريات الوردية،،،
ولكـن،،،!!!
حنيـن الغـــد،،،
إستطاعت بقوة إرادتها،،،
وعـزمها على تخطي هـــذه المنحـة،،،
وكأن شيئاً لم يكـن،،،
أهنئـــك حبيبتي على هــذه المبــادرة،،،
وأدعـو الله لك أن يديم عليـك الخيـر،،،
تقبـــلي تحيـــاتي،،،