ماذا تفهمين من هذه الكلمات ؟؟
كلام تكرر كثيراً عليكن .. وسمعتموه ربما أكثر من أي كلام آخر .. ولكني أريد أن نصل الى قناعة عن معنى هذه الكلمات .. وحقيقتها .. وهل تخفي وائها أمور لا زلنا نجهلها .. تساؤلات سأطرحها حول هذه الكلمات أتمنى أن أجد اجابة ولو بكلمة واحدة منك أختي .. أريد أن أسمع رأيك مهما كان فأنا لا أبحث هنا عن رأي معين بل أريد رأيك مهما كان ..
يقول تعالى : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً (59) لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلاً (60) مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً (61) سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً (62)
ما معنى قوله : (( ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين )) ؟؟
ثم لماذا في الآية التالية مباشرة يقول (( لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ .... )) ؟؟
أنتظر رأيكِ ..
|