13-07-2011, 01:04 PM
|
#25
|
عضو نشط
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 32018
|
تاريخ التسجيل : 10 2010
|
أخر زيارة : 20-03-2013 (03:52 PM)
|
المشاركات :
164 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
كلووووووووووووووووووووش مبروك اخيرا قدرتي تغيرين
لاتخافين احنا مو ناسينك من دعائنا
ولاتخافين مدام بديت اول خطوة يعني راح تنجحين
انا كنت مثلك اعاني من الوسوسة في الصلاة والوضوء
كنت اصلي الظهر وما اخلص الاعلي آذان العصر
لدرجة اني فكرت اترك الصلاة
كنت اول ما اسمع صوت الاذان يصير فيني رعب وخوف
كنت من شدة الرعب اللي فيني ما اقدر اقرأ الفاتحة
فاضطر اني اقطع صلاتي واعيدها مرة واثنين وعشر
لما احس ان راح يغمي علي من التعب
كان الشيطان يتسط علي وقت الاذان
ويحسسني ان الصلاة هم وعذاب واني ماراح اقدر اصلي
بس الحمد الله من يوم طنشت الوسواس
والاوهام اللي في راسي صارت صلاتي طبيعية
استمري علي اسلوب التنطيش ولا تعيدين لافاتحة ولا تكبيرة احرام
وباذن الله راح يخف عنك الوسواس
البداية ادري انها صعبة بس تحملي شوي
توني قريت فتوي لشيخ بن باز عن الناس اللي ايوسوسون
فحبيت احطها لك ولناس اللي توسوس
لعلاج وسواس الصلاة
ألاحظ أن وسواس الصلاة يتمثل في تقطيعها وتكرار الأقوال فيها أو الشك الموجب لسجود السهو، فعلاج هذه الحالات كما يلي:
يقول الشيخ ابن باز من ابتلي بالوسواس فلا يصلي للفرض الواحد إلا صلاة واحدة ولا يتوضأ للفرض الواحد إلاوضوء واحد. ومفاد كلامه أنك لا تعيدين الصلاة أبد حتى لو حسيتي إن صلاتك كلها خرابيط فمثلاً لو كنت ممن يقطع الصلاة من غير إرادتك فكملي صلاتك حتى لو فيها تقطيع فإنك لا تؤاخذين على التقطيع لأن من فرض عليك الصلاة هو من
تجاوز عنك حال الوسواس ولو كل من ابتلي بهذا الوسواس لم يبالي فلم يعد الصلاة ولم يعد الوضوء لانقطع الوسواس
وإذا كنت ممن يعيد التكبير فاكتفي بتكبيرة واحدة ربما يقول لك الشيطان لم تكبري وهذه تكبيرة الإحرام ولن تقبل صلاك بدونها ، لكن لا تبالي بذلك كله و تكبري مرة أخرى قد يأتيك تأنيب ضمير وأمر من الشيطان بإعادتها لكن أخبرك أن هذا هو العلاج الوحيد شرعاً ولن تنتهي من دوامة الشيطان إن لم تفعلي ذلك واعلمي أن صلاتك بهذه الكيفية مقبولة فاستمري حتى ينقطع الوسواس.
إذا كنت كثيرة الشكوك في الصلاة وأنت مصابة بالوسواس فاعلمي أن كثرة الشكوك في الصلاة من كم صليت أو ل قرأت الفاتحة أم لا أو هل سجدت أم لا فهذه كلها وساوس فلا تعيدي أياً منها للاحتياط يعني تقولين أبقرأ الفاتحة مرة ثاني لأني يمكن ما قريتها أقول لك لا تعيديها واستمري في صلاتك ولا تسجدي للسهو هكذا قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله قد تقولين بس يمكن صحيح إني ما قريتها أو ما سجدت أو ما إلى ذلك فأقول لك حتى لو كنتي في حقيقة الواقع ما قريتيهافإنك عند الله تعالى قاريتها لأن الله لا يحاسبك على علمه هو بحالك فهو يعلم مثلاً أنك ما قرأتيها لكن أنت شاكه هل قرأتيها أم لا فعند الله تكونين كمن قرأها لأنك اتبعتي شرعه في علاج الوسواس وشرعه أن تكرريها.
|
|
|